هنا

[بهلول الرشيد]

الف رحمه على والديكم لتقيدونه بشروط ثانويه الكل اخوه متحابين لالشيء وانما الخروج من دائرة الملل وما تفرضه ضغوطات الحياة اليوميه وأذا اردتم غلق الترفيهي فعلى الدنيا السلام !!! لان المنتدى بكل اقسامه واحد مكمل للاخر تحياتي

[محامي الحب]

سموري عودة طيبة بعد غياب ..
بهلول الرشيد
لاحد يقيد أحد موضوع للمناقشة .. فليمحرح من يمرح .. كلنا نمازح ونفرح منذُ سنوات هنا قبل حضورك حتى للمنتدى
كل الود

[Noor M. Hassan]

هل برأيك أن نطلق لانفسنا العنان بهذا القسم لكي لانكون شايفين أرواحنا ومتعالين على غير (عكره بالمنتدى ) ؟؟؟
لا طبعا لا لاطلاق العنان و لا للتصرف بحيث نوصف ب ( عكرة المنتدى )

هل نكتفي بالمشاهدة ونحتفظ بشخصيتنا ونتجنب الردود الغير محسوبة ..؟؟
ساتكلم عن نفسي كفتاة ، الفتاة ملزمة بوضع حدود معينة لا تتخطاها عند الكلام او في الحياة بشكل عام كما اوضح ديننا الحنيف لذلك و فيما يخص هذا السؤال و بشكا عام يشمل كل المواضيع و التعليفات ايضا ، هنالك مواضيع و تعليقا اشاهدها فقط دون المشاركة فيها او الرد عليها و اخرى احس اني لن اخرق تلك الحدود ان شاركت فيها و باختصار و بكل الاحوال يجب التفكير قبل التصرف او الكلام او الكتابة و هذا بشكل عام في الحياة و هذا ينطبق على المزاح ايضا ، اما بخصوص تلك الهالة المرسومة حول شخصيات البعض في المنتدى و التي قد تشوه بالمزاح او الخ فاعتقد ان اي كلمة تكتب هي تعبير عن تلك الشخصية لذلك يجب ان تكون دقيقة و صادقة و تعبر بشفافية و احترام عن الشخص لتجنب الكثير و لنكون امينين تجاه الاخرين و انفسنا و كله لرضى الله تبارك و تعالى لان في رضاه السعادة فما حرم شيء الا و هو ضار و ما احل شيء الا و هو ذا منفعة و فائدة لنا كبشر لذلك تجنب الردود غير المحسوبة هو قاعدة دائمة لا يجب تخطيها

أم نضع قاعدة لاتشاقا وياي ولااشاقة وياك أذا متعرف حدود الشقة ...؟؟؟
هو اصلا مراح تعرف اذا المقابل يعرف حدود الشقه او معنى الشقه اذا ما يتشاقى وياك لذلك لازم تكون هنالك تجربة حتى تحدد مفهوم الشخص المقابل للشقه و حدوده عندها ممكن انه انت تحدد اذا ممكن تتعامل وياه بطريقة فيها ميانة تفتح باب للشقه او تغلق ابوابك و تتعامل برسمية افضل و هو اذا الشقه مؤذي لدرجة لا تتشاقى وياي و لا اتشاقى وياك اذن هذا مو شقى مع احترامي لعشاق المزح اللي فاهمي خطأ بهكذا حالة

شكرا جزيلا لك اخي الكريم لمواضيعك المميزة و موفق دائما ان شاء الله تعالى