لا .. ما أگدر أعيش بدون كهرباء
أما بألنسبه ألى كلمة ألمهندس ألهادئ
أجت من وحي ألخيال ...
وما أدراك بأن أكون مهندس
هل تعلم ألغيب أم ماذا ...
تحياتي لك أخ ....
a_hakeem
لا .. ما أگدر أعيش بدون كهرباء
أما بألنسبه ألى كلمة ألمهندس ألهادئ
أجت من وحي ألخيال ...
وما أدراك بأن أكون مهندس
هل تعلم ألغيب أم ماذا ...
تحياتي لك أخ ....
a_hakeem
انا اقوول نعم استطيع فليس لدي اصدقاء ولا شي فااستطيييع
من الناحية التقنية لا يمكنني ذلك بسبب طبيعة أعمالي، لو تركت الصحافة على جنب، فيمكنني أن أكتفي بحاسب من نوع "صخر" لطباعة الترجمة فحسب، ولكن بسبب العمل في الصحافة أتواجد على المواقع الاجتماعية دائما للتواصل مع مصادري..
عادي اصلا اني مو دائما يعني اتمر اشهر ماعندي واذا اكو اتمر ايام كامله مااكعد
اصلا ارتاح
شكرا للموضوع
شكرا جزيلا اخي الكريم على الدعوة و على الثناء الذي لله تبارك و تعالى الفضل الاوحد فيه فله الحمد و الشكر دائما
و بصراحة لم افهم لما نظام الارقام هنا و لكن ساجيب و كلي امتنان و شكر لك
المفروض بالادمان ان يكون شيء سلبي ذو اثار مدمرة او سلبية على الاقل لذلك يكون الهدف هو التحرر من قبضته و لكن اذا لم تكن حالة الادمان متحققة عند تصفح الانترنت ؟ بمعنى ان الانترنت قد يكون شيء اساسي ضمن الحياة اليومية لفائدته الجمة كمصدر معلومات و تسوق و تواصل و اطلاع و قراءة و الكثير الكثير و لا يعيق او يطغى على ممارسة باقي مفردات الحياة بشكل يومي بل بالعكس فهو متناغم بجمال معها لكونه جزء منها فلا وجود لادمان هنا ليجب التخلص منه و ذاك هو رايي و تلك هي تجربتي الشخصية منذ فترة ليست بالقصيرة
المسالة هي تلك النظرة الشائعة عن الانترنت و هي انه عالم افتراضي خيالي غير حقيقي اغلب استخدامه لتضيع الوقت و لانه كذلك يسبب الادمان لانه و باعتقادي السباحة في الخيال لفترة طويلة تسبب الادمان و رفض مواجهة الواقع و تفضيل الغرق و النهاية في بحر ذاك الخيال لما فيه من تسلية و تخفيف من وقع الواقع و على الرغم مما تحويه نظرية لا واقعية الانترنت من ال لا واقعية البحتة فهي واقعية لمن يعتنقها
من الاشخاص من يغرق بكل كينونته و بصدق في ذاك العالم و يعتبره عالمه الوحيد الواقعي و محور حياته بالكامل لدرجة اهمال الدراسة او عدم الخروج من المنزل او غياب التواصل مع العائلة و المقربين و هنا يبزغ الادمان و بقوة ، ادمان الكينونة الغير متحققة في الواقع ، الكينونة المتخيلة و التي يتمنى ان تكون واقعا فهو يكون ما يتمنى ان يكون و يريد ان يكون بمجرد ولوج ذاك العالم و هنا لا يجب استعراض شجاعة القدرة على فصل ذلك القابس و الولوج الى الواقع بقدر ما يفرضه التفهم و التعاطف و القبول و التقبل و التشجيع و عدم الياس مع من ادمن ذاك الاحساس بالكينونة المتفردة التي طالما اراد ان يكونها و ادمن حصد الاعجاب من خلالها لان تقبله و تشجيعه و الثناء عليه و التواصل المستمر معه سيؤدي به الى تقبل نفسه و حب ذاته و مظهره و حياته كما هي دون الحاجة الى الغوص في عالم من الخيال (الانترنت ) ليرى نفسه كما يحب ان يراها ليتقبلها لانها تحصد له الاعجاب و توجب التواصل و قبل كل ذلك يجب الدعاء لان الله جل و علا قادر على كل شيء قدير و هو مغير الاحوال الى افضل حال فما يلبث ذاك الشخص الا ان يوازن بين العالمين هذا اذا لم يترك الانترنت نهائيا و يستغني عنه لانه حصل على مصدر واقعي لاغناء ذاته و هذا ايضا على اعتبار و اكرر هنا للتذكير انه من معتنقي فكرة افتراضية و عدم واقعية الانترنت
و هنالك انواع اخرى للادمان كادمان المهم ان الشخص هنا يدمن احساسا جميلا يوفره له الانترنت فيطغى و يتسيد ذاك الانترنت على حياته و تفصيلاتها بالمجمل مؤديا الى اهمال في جوانب عديدة مهمة و رئيسية في الحياة والحل هنا كما هو الحال دائما في كل شيء هو الدعاء فالله تبارك و تعالى كفيل باصلاح الحال و تغيره للافضل دوما فله كل الحمد و الشكر دائما و ابدا
ختاما ، لا اريد تكرار الفكرة بصياغة اخرى و لكن ببساطة الانترنت ما هو الا وسيلة و اداة واقعية و واقعية جدا تربطنا بالعالم و بمن حولنا و له من الفوائد الكثير فهو واقعي بقدر واقعية من سيقرأ هذه الكلمات لذلك يجب احترام تلك الواقعية و الحقيقة و نبذ فكرة الافتراض و الافتراضي و الخيالي لانها احد مسببات الادمان
اسفة جدا على الاطالة ان وجدت و لكن لزمت و ممتنة جدا مرة اخرى لك اخي الكريم حلم عابر سابقا المهندس الهادئ و دمت بكل خير و توفيق ان شاء الله
صاحب الموضوع وفروا عليه مشكلة الادمان وحضروه
اليوم عالم التواصل الاجتماعي متغلغل فى حياتنا ... حتى بات هو النشرة اليومية لاخبار اقرب الناس الينا
حتى الافراح والاحزان تعلن عن طريقة كزواج او ولادة او وفاة او مرض
اما عن الادمان فهو وسيلة ثقافة وتسلية وعلم ويبقى فقط كم من الوقت لدينا ممكن ان نوفره للاتصال به ولاكن هناك برامج اخري تلازمنا فى كل وقت على الموبايل مثل الواتس اب او الفيس بوك او التويتر
استطيع التخلي عنه