بسبوسة هي طبعاً قطتي العزيزة ..
هي قطة شيرازية .. لكنها أحبت عتوي من الشارع .. من أول ميو
لكن اني تدركت المصيبة .. وحجرت عليها داخل البيت .. بشق ألأنفس والخراميش والعض
..........
والابيات هاي محاورة بين الصديقين راهب ونيو حول هذه القصة الساخنة
بس رغم هاي المحاورة الجميلة اني ما ارتاحلهم هههههههههه وشكراً
.....
يا دجلة الخير كم قد كان يزعجني ...... عشق البزازين من عتوي الدرابينِ
يجثو على باب ميهافٍ يموء هوى .... اضناه حتى غدا ... ماعون فافوني
كم قد يموء لها المكموع منتفشاً ... كأنه( جاك ) نادى ( روز ) داريني
جُنت ..... على صوته .. ترجو اللقاء به ... لكنها ... مُنعِت ... منع المساجين
دارت تخرمش فينا حين نمنعها ..... أهكذا الحب ؟؟ في عرف البزازينِ ؟؟!!!
ثارت ... فلم تترك ..... الارجاء هادئة .... حبّ البزازين اعمى ...للمساكين
بيضاء شيراز .. هلا جئت (تيغتنا) .... يصيح جاك .. ان البرد يؤذيني
ستعلن الثورة الكبرى .... هناك اذا .... لم يتركوها ..... وعتويها ... بلا عينِ
لم تكتمل فرحة العتوي بجانبها ... اذ جاءها الصوت ( طبي لا تُفضْحيني )
.
.
.
.