ماما حبيبتي متونسة وية الايرانيات
ودتعلم كلمات وياهم
ربي يفرح كلبهه
ماما حبيبتي متونسة وية الايرانيات
ودتعلم كلمات وياهم
ربي يفرح كلبهه
التعديل الأخير تم بواسطة سورين ; 28/November/2015 الساعة 1:39 am
اعترف بردانه
هناك حب عظيم يتراقص أمامي ... بالعامية .. (نيالك على هل الكلب )
اعترف مفتقده اشخاص
إذا أومأَ الحبُّ إليكم فاتبعوه، وإن كان وعرَ المسالك، زلقَ المُنحدر.
وإذا بسطَ عليكم جناحيْهِ فأسلِموا له القياد، وإن جَرَحَكُمْ سَيفُهُ المستورُ بين قوادمه.
وإذا حدَّثَكُم فصدقوه، وإن كانَ لصوته أن يعصفَ بأحلامكم كما تَعصِفُ ريحُ الشمالِ بالبستان.
إن الحبَّ إذ يكلِّلُ هاماتكم، فكذلكم يشدُّكُم على الصليب.
وهو كما يشدُّ من عُودِكُم، كذلك يُشَذِّبُ منكمُ الأغصان، وكما يرتقى إلى قُننِ هاماتكم، ويُداعبُ أغصانَكُم الغضةَ تميسُ في ضوءِ الشمس، كذلك يهبطُ إلى جذورِكُم العالقةِ بالأرض، فَيَهُزُّها هزاً.
ويضُمُّكم إلى أحضانه، كما يَضُمُّ حُزمةَ قمحٍ، فيدرُسُكم لكي يُعرِّيكُم، ثم يُغربِلُكم فيخلّصكم من القشور، ثمَّ يطحَنُكم فيحيلُكم دقيقاً أبيضَ، ثم يُعجِنُكُم ليسلُسَ قيادُكم.
ثمَّ يُسلمكم إلى نارِ هيكله المقدسة، علَّ أن تصيروا الخبزَ المقدَّسَ، لمائدةِ الربِّ المُقدَّسة.
كلُّ هذا يفعله الحبُّ بكم، كي تعرفوا أسرارَ قلوبكم، وبِهَذِه المعرِفَةِ، تُصبحونَ فلذةً من قلبِ الوجود.
أما إذا دبَّ فيكم الخوفُ، فلم تنشدوا في الحبِّ إلا الدَّعةَ والمُتعة، فأولى بكم أن تستروا عُريَكم، وتغادروا بيدرَ المحبةِ إلى عالمٍ لا تَتَعاقَبُ فيه فصول، حيثُ تضحكونَ ولكن دُونَ استغراق، وتبكونَ ولا تنهمرُ كلُّ الدموع.
فالحب لا يُعطي إلا ذاته، ولا يأخذُ إلاّ من ذاته.
والحبُ لا يَملك، ولا يملكُهُ أحد، فالحبُّ، حَسبُهُ أنَّهُ الحُب.
إذا أحببت فلا تقل: ” لقد وسع قلبي الله ” بل قل:” لقد وسعني قلب الله “.
ولا تظنَّنَ أنك قادر على توجيه مسرى الحب، فإنما الحبُّ يقودُكَ إن وجدكَ خليقاً به.
الحب لا يَنشُدُ إلا تَحقِيقَ ذَاتِه، فإذا أحببت، ولم يكن بُدٌّ مِنْ أن تُسَاوِرَك رَغبات، فلتكن هذه رغبَاتُك:
أن تذوبَ حتى تُصبحَ كالغديرِ المنسابِ، يشدو لليلِ بألحانه.
وأن تحس الألم النابع من فيض حنان دافق.
وأن تتقبلَ الجرح ينتابك من إحاطة ذاتك لمعنى الحب.
وأن تبذل دمك عن رضاً وابتهاج.
وأن تنهضَ مع الفجرِ بقلب مجّنح، لتستقبلَ شاكراً يوماً في الحبِّ جديداً.
وأن تقيلَ مع الظهيرة مستغرقاً في نشوة الحب.
وأن تعودَ مع الأصيلِ إلى مأواك، يمورُ صدركَ بالامتنان،ثم تَخلُدُ إلى النوم،
وقلبُك يسبِّحُ بمن تهوى، وشفتاك تتمتمان بأنشودةِ الحَمد.
___________
كنت اقرأ ل جبران خليل
البديع أسر
اعترف عندي عطله مريحه
عبالي الساعه 9
اعترف زهرة الكاردينيا انهار كله بس تسأل علي ..
خبلني تصنيف النبات .. والأحياء المجهرية ... لا اعلم لما غاوية التعب أنا