انا لم اخرج أشرا ول بطرا ولا مفسدا ولا ظالما انما خرجت لطلب الأصلاح في امة جدي محمد (ص)
قال الإمام الحسين (ع):
على الإسلام السلام ، إذ بُليت الأمة براع مثل يزيد
قال بطل الطف الحسين بن علي (ع) لإعداء الإسلام بكل رباطة جأش
(( والله , لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل , ولا أقرّ إقرار العبيد ))
الحسين بن علي (ع) مخاطبا أنصاره في كربلاء
" إني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما "
يقول الإمام الحسين عليه السلام:
الموت أولى من ركوب العار *** والعار أولى من دخول النار
قال الإمام الحسين (ع):
" موت في عز خير من حياة في ذل "
قال الحسين عليه السلام:
"ألا إن الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة
يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون وحجور طابت وطهرت"
وفي مكة، وقبل خروجه إلى الكوفة، قال الإمام الحسين عليه السلام:
خُطّ الموت على ولد آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة
قال الإمام الحسين عليه السلام
(إني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا ظالماً ولا مفسداً إنما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي أريد أن امر بالمعروف وأنهى عن المنكر وأسير بسيرة جدي وأبي علي بن أبي طالب(ع) فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن ارد علي هذا أصبر حتى يقضي الله بيني وبين القوم بالحق وهو خير الحاكمين)
ابا الفضل العباس (ع) عندما وصل إلى نهر الفرات وأراد أن يطفئ عطشه بشربة ماء
فتذكر أخيه الإمام الحسين (ع) بأنه مقبل على الشهادة -وهو عطشان- فرمى الماء من يده وقال :
يانفس من بعد الحسين هوني 000 فبعده لاكُنتِ أن تكوني
هذا الحسين وارد المنون ِ 000 وتشربين بارد المعين
والله ماهـذا فــعال ديني 000 ولافعال ُ صادق اليقين
قال الإمام الحسين (ع):
ألا ترون إلى الحق لا يعمل به، وإلى الباطل لا يتناهى عنه فليرغب المؤمن في لقاء ربه محقاً
قال الإمام الحسين (ع) ردا على تهديدات الحرّ على طريق الكوفة
" سأمضي وما بالموت عار على الفتى * إذا ما نـوى حـقا وجـاهـد مسـلم "
قال الإمام الحسين عليه السلام:
هل من ناصرٍ ينصرني؟ هل من ذابّ يذبُّ عن حرم رسول الله