حريه المشى وحريه التعبير عن الشعائر او الطقوس مكفوله فى اغلب دساتير العالم,, وهذا امر امر لاينتقده الامن كان فى قلبه مرض,,,
- فى امريكا الجنوبيه يذهبون سيرا على الاقدام لزياره ضريح القديسه كوادالوبى,,, والفضائيات تقول مسيره حضاريه لناس يعبرون عن معتقداتهم
- فى ولايه انديانا الناس يزورون ضريح القديس كريست مشيا ع الاقدام وايضا يقال مسيره محترمه لاناس يقدسون رجالاتهم
- فى بولندا ايضا يسيرون على الاقدام الى ضريح القديسه Czestochowa ,, ويقال امر طبيعى ان يمارس الناس حرياتهم وفق الدستور.
- فى باكستان ايضا يتم زياره ضريح عبد الله شاه غازى,,, وايضا مو مشكله...
- وفى اليابان ايضا يزورون احد المعابد البوذيه سيرا على الاقدام....
- مسيرات راجله الى اله الحب ( كيوبد)
اغلب الفضائيات العربيه بامكانها ان تنقل اخبار تلك المسيرات,, بصوره طبيعيه, على انهم اناس طبيعيون يادون طقوسهم ولامشكله مع قديس او قديسه ولا مع كوادالوبى او كيوبد,, ولا مشكله مع الناس الذين يمشون ولا مع الطريق الذى يسلكونه,,,
الى انه لديهم مشكله مع المسير الى الحسين(ع),, فلايحبون تناوله بخبر ولا من يمشى اليه بذكر
اذن ليس الطرقات وليس مع من يسير ,, المشكله مع الهدف.....