في كل الاعوام يبقى هناك اتباع يرمون الى ان يوسعوا حضاره الايثار التي تشبث بعقولنا.وفي كل الازمنه والعصورلتبقى شعله يستضيئ المبصرون والموالون بها وبنهج ابا الاحرارالامام احسين ابن علي عليهما السلام ليعرفو العالم بمدا الاصلاحات التي تجسدت بتلك الثوره التي رفضت كل الطغيان وعلى مر الازمنه .ليبقى صداها حيا مابقي الدهرورساله للعالم مفادها السلام مع الشركاء في هذه المعموره بخلاف المروجين لنكران احسا ن هذا الدين الحنيف الذي جسده الارهاب الاعمى ليشوه الثورات المباركه ابتدائا من عاشوراء والى يومنا هذا.