ألكل منا يعرف حديث ألكساء ... وعندما قال الله سبحانه وتعالى ماخلقت ألأرض والسماء وألكواكب وألنجوم ألا في محبة هؤلاء ألخمسه ... (فاطمه وأبيها وبعلها وبنيها ) وبعد ذالك أنزل ألله سبحانه وتعالى الأنسان ألى ألأرض وكان هذا ألأنسان ألسبب في قتل ألجميع أي بمعنى ألأمام علي وألحسن وألحسين وكسر ضلع ألزهراء ... وجميع ألأئمه ألأطهار ... سؤالي هوه ... لماذا ... ترك الله سبحانه وتعالى ألأرض للأنسان مع ألعلم قد خلقها من أجل هؤلاء ألخمسه ...
والأن يتنعم الأنسان في ألمعيشه في هذه الأرض ... وأصحاب ألأرض في ممات ... وهم أطهر من ألأنسان ذاته . ولماذا خلق الأنسان في سبيل قتل هؤلاء ألأئمه روحي لهم ألفداء ............
وهل كانت ألملائكه على حق عندما قالوا للخالق ... هل تنزل في الأرض من يفسد فيها ويسفك ألدماء ؟؟؟ وهل مازال أبليس يسجد ألى ألله لحد هذه اللحظه؟؟؟ ... ولماذا ... لايقوم ألله سبحانه وتعالى في بطش أبليس لكي لايستطيع أن يغوي بني أدم ؟؟؟ لأن ألله هوه ألخالق وأبليس مجرد مخلوق ؟؟؟ والأجمل من ذالك يقول ألخالق أن ألله يهدي من يشاء ويظل من يشاء !!! أي بمعنى يستطيع ألخالق أن يهدي ألجميع رغم أنف أبليس !!! أسئله تحتاج ألى أجابه ... لأن أيگولون أذا ماتعرف أسأل صح ؟ لو خطأ ؟ وأنا أبحث عن ألأجابه فقط .... وبدون رد ....
================================================== ==
تحياتي للجميع
================================================== ==
ضياء أبو خالد ... واسط
================================================== ==
20\11\2015
================================================== ==