حلقه روعه شوريا هياخد علقه تمام ديف يفكر ماذا كان هناك فى الغرفه و يترك المنزل و دايال يقول لنفسه اسف ديف ليس من حقى ان اخبرك الحقيقه دورغا هى الوحيده التى لها هذا الحق و يتذكر كيف انه اخفى كل شىء من الغرفه السريه و دورجا مع المفتش و تتصل بساكشى من هاتف شوريا فتقول ساكشى اخيرا شوريا اتصلت بك كثيرا فتقول انا دورجا و تبلغها ما حدث لشوريا ساكشى تنصدم وتصرخ شوريـــــــــــــــــــا و تاتى اليها كانجانا و سوشيترا
ساكشى تتصل براجناث وتخبره ما حدث و ان يذهب الى المشفى و تتصل بالدكتور وتطلب منه ان يرعى شوريا و يهتم به وان يجعل دورجا بعيده عنه و ان لم يفعل ما قالته ستجعله لا يمارس الطب مره اخرى
سوشيترا تتصل بديف وتخبره عن ما حدث فيقول ساتى اليكم و الطبيب يمنع دورجا ان ترى شوريا وتقول لنفسها ربما ساكشى تحدثت له و يتصل اكاش بها ويخبرها ان الرجال سيغادروا المدينه قريبا و لن تعثر عليهم الشرطه وتشكره و تطلب منه ان يهتم ببايل الى ان تعود للمنزل و ياتى اليها والدها دايال
راجناث يتصل بالطبيب فيقول له ان شوريا اصيب جدا ولان استطيع اعطيك قرار الان و ساكشى تقول له انا لن ارحمك انت و رايما لو حدث له شىء فيقول لها لن يحدث له شىء
دايال يقول لدورجا الا تبكى و انها ستحصل على الانتقام و عليها ان تكون قويه حتى لا تشك بها ساكشى و يخبرهاا ان بايل كانت سعيده وتبكى عندما سمعت صرخات شوريا و دورجا ترى عائله كونجا فتقول لقد اتت الشياطين و يسئلها راجناث كيف حدث لشوريا هذا فتحكى لهم القصه و انها طلبت منه الا يتشاجر معهم فتقول ساكشى لما لم تطلبى المساعده فتقول طلبتها كثيرا و صرخت ولكن لم يساعده احد فتقول ساكشى انا لا اصدقك لان هاتفك كان مشغول
دورجا تبكى و دايال يقول من الجيد ان الشرطه اتت فى الوقت المناسب و ساكشى تنظر لدورجا و لا تثق بها و يدخولوا الى شوريا و دورجا تقول لدايال ان ساكشى فعلت معنا هذا قبل عامين والان ستتذوق الالم
ساكشى تبكى و شوريا يطلب منها الا تبكى و تاتى دورجا وتقول له طلبت منك الا تتشاجر معهم ما كان ليحدث هذا و يقول لهم لا تقلقوا انا بخير و يحاول ان ينهض و لكنه لا يشعر بقدمه و الجميع ينصدم s
ساكشى تضع يدها على قدمه فيقول امى لا اشعر بساقى امى استدعوا الطبيب وياتى الطبيب و يقول لهم كنت انتظر التقارير و لكن اؤكد انه حصل على اصابه فى العمود الفقرى جعلته يقفد الشعور بالحركه و يصاب بشلل و الجميع منصدم و دورجا تصرخ و شوريا يوبخ الطبيب و يقول انا شوريا كونجا لا يمكن ان يحدث شىء لى افعل اى شىء و دورجا تنظر الى دايال
شوريا يطلب من ساكشى ان تحضر متخصصين وانه يريد ساقه فيقول له ديف اهدا شوريا وسنرى فيوبخه شوريا و يسخر من نيتيا فيقول ديف كفى انا لست عدوك و احترم انك فى المشفى و سوشترا توبخ ديف و تطلب من شوريا ان يصمت فيوبخها هى ايضا وكانجا تقول ساذهب الى المعبد لاصلى من اجلك فيقول انا لا اريد تعاطف احد انا لايمكن ان يحدث شىء لى و ساكشى تبكى
دورجا تهدىء شوريا وتقول انك ستشفى قريبا و ان عمتى ستفعل اى شىء لتعود الى صحتك و ساكشى تعتقد ان دورجا تمثل الخوف عليه و انها هى من فعلت ذلك و سوف تجعلها تدفع الثمن دورجا تقف مع دايال وتقول اتمنى ان تكون بايل هنا وتشاهد شوريا يعانى و تفاجىء ان ديف اتى اليهم و يقول لها انا اتعجب كيف تشاجر بسيط يجعله يصاب بشلل فتقول دورجا قلت لك ما حدث و ياتى الشرطى و يريد اخذ اقوال شوريا فيخبره ديف انه فى حاله صدمه الان و ياتى الطبيب و يخبر ديف ان الاسعاف الجوى جاهز لنقل شوريا الى مشفى اخرى
كاران مع صديقته ويعرف بامر الحادث و يتصل بكانجانا وتخبرهم انهم فى طريقهم الى مشفى اخرى فى كولكاتا و يخبرها انه سياتى اليهم و ديف يعتقد ان دورجا تخفى شىء لانها لم تستطع ان تنظر الى عينه و هو يتحدث معها و راجناث يطلب من الطبيب ان يفعل اى شىء و ساكشى تقول انا اعرف انها هى من قعلت ذلك و انا ساجعلها تتالم اكثر حتى انها ستقضل الموت على الحياه و تبكى
صور اليوميا