يا أنا...!
شوقي لأحضانك
كوردة تشتهي...
قطرة ماء تروي عروقي
بعد سنين جفاف...
متعب جسدي
طال انتظاره...
لحنين وعناق
حضنه...!
صقيع شتاء
تفتت ...
منه الروح والعظام
لم يعد لي..
إلا الأنتظار...!
وبقية أمل
هي سلاحي للأتي من الأيام
لم يعد لي...!
لحنا...!
أتوق إليه...
كذاك...!
الذي إشتهيته من الأنغام
فقربك...!
قتل واغتيال وهيام
بل وأحيانا...
أني خاضعا بين محرابك والمقام.....
منقول