يا ذاتي الغبية ..
متى ستدركين ان لا مكان لكِ ؟!!
..
..
يا ذاتي الغبية ..
متى ستدركين ان لا مكان لكِ ؟!!
..
..
في ذلك الضجيج ..
لم يكن سوانا ..
تلك الموسيقى الكلاسيكية كانت تصل الينا فقط ..
تراقصنا على اسرار جمالها
في تلك الليلة غفى حلمنا بسعادة ..
..
..
في ذلك السحر ..
إلتقت أعيُننا بخجل ..
ولي في الهوى شمسٌ إذا هي اشرقتْ رأيتُ بها سحب الأسى كيف تقشعُ ولكن لحظي أن حظيَ ليلها ومن ذا يخال الشمس في الليل تطلعُ
ليس لي رغبة بك .. لكن
ارجع لي ذلك السكون
فضجيج المواجع بعدك لا يطاق
اعوذ بعيناك من لوعة فراق .. وحرقة فؤاد
احن الى يديك ..
الى برودهما والى مخمليتهما ~
عالمي الصغير ..
يالجمالك
يا ذلك الفراغ ..
متى يحينُ موعد وصولي ؟!!
سلاما على عينيك