أرقام وعناوين بيوت مهمشة وذات قابعة في زوايا المدينة المنتحبة
ما تبقى من صديقي ذات يوم
أرقام وعناوين بيوت مهمشة وذات قابعة في زوايا المدينة المنتحبة
ما تبقى من صديقي ذات يوم
يديك الكبيرة حول قلبي ونظراتك التي تنزع الخجل عند عينيّ ...
لأبواب بيتي حكايات ..
حكايات لقدمين عاريتين وشفتين تقبلان خلخالي
تدين لي بجديلة مبعثرة .. ونفس مغتال من رئتي
وعطرٍ جديد فوق جيدي
كيف لي أن أجمع ذلك الحب الذي يمتد كـ الله في كلمة واحدة ..
أنا وانتِ كنا نجمةً في ذات حياة
كنتِ الجزء الذي يسامر النور وأنا كنتُ خلفك
كنتِ الوجه الدافيء الساكن ..
ويأبى نورك أن يُطفأ
آخ يا لهومتي شكد احبنج
الحد الذي يفصل بين قلب مفعم وآخر ند له لكنه شمعي الهيئة
ثمة زخم من المكابدة للطرف الاول وبلادة لثانيه
لم أدرك معنى أن اكون طفلة مدللة في العشرين إلا بعد أن اخبرتني أن روحك تحرسني ليلاً