الضباب يذكرني بكِ .. يلفني كما تفعلين حين أغفو و لا تدرين أنني أنتظر هذه اللحظة و قبلها لا أستطيع النوم .. الطفل فيّ ينتظركِ يا آخر لحظة قبل الحلم
الضباب يذكرني بكِ .. يلفني كما تفعلين حين أغفو و لا تدرين أنني أنتظر هذه اللحظة و قبلها لا أستطيع النوم .. الطفل فيّ ينتظركِ يا آخر لحظة قبل الحلم
التجارب الواقعية .. نصوص ، إن حاولنا كتابتها وقعنا في محذور الترجمة
إذا تبنت المؤسسة أحداً .. خلقت من تفاهاته حِكماً ... هكذا يجب النظر لبعض الشخصيات التي يقال أنها مشهورة
نمحو المساءَ وتبقى منه ذاكرةٌ ... ويسخر الصبح منها .... والغيابُ فمُ
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 19/November/2015 الساعة 12:37 pm
طعمكِ مرّ لا يشبه القهوة
نعم و الله و الغياب فم نيو ... لا أحد أتقن العزف على هذا الوتر غيرك
كان يمكن أن تتعرض لطعنة رمح .. سهم طائش ... و أنت على فرسك ... أو تذهب في رحلة فلا تعود بكل بساطة ..... سينمو خلفك أبناؤك .. سيخطّ الشارب مساره على ملامح ابنك البكر .... كان يمكن لو أنك عشت في زمن الجاهلية أو أي زمن لا علاقة له بباكورة البخار و البارود .. أول الطريق نحو حداثة الالتصاق حدّ هاتف يمكنه أن يأتي بك من أقصى الأرض أو يثبت أنك تعرضت لموقف مميت ... كان يمكن ذلك / و كأن الرصاص الطائش الآن أصبح في خبر كان كالجدري مثلاً !!
أعترف
ناس متجي الا بالعين الحمرة
أعترف ..
أن في الصمت .. ملاذاً من فوضى
وأن الوجوه الجديدة .. لا تستطيع التخلص من نكهاتها القديمة
وأن .. المطر يكذب .. لأجلك ..