جرة قلمي تؤلمني... في ليلة هادئة لاارئ فيها سوئ ضوء القمر الهافت وشعرت برياح هادئة طرقت شباك غرفتي ونهضت مسرعاً لارئ من الطارق فوجدت شباكي مفتوح من شدة الريح يواسيني ويقول لي من كنت تنتظرة لن يعود مرة اخرئ فلاتنتظر من لايعلم انك كنت بانتظارة ارجع الئ وسادتك وتالم وحق الم الفراق الذي كنت ومازلت تعاني منة
منقووول