اختي الرجاء التركيز أكثر خلال الكتابة.. لديك أخطاء املائية كثيرة.. لا تستعجلي في الكتابة وتأني بعض الشيء.. وفقك الله
اختي الرجاء التركيز أكثر خلال الكتابة.. لديك أخطاء املائية كثيرة.. لا تستعجلي في الكتابة وتأني بعض الشيء.. وفقك الله
شكرااااا
حبي احتمال المنهج خطاااا
شكرااالمرورررر
شكرا ع الدعوة حبي الغالية
اعتقد المنهج الدراسي هوة احيانا او اكثر المعلومات تكون بيهة اغلاط .انما اذا اتريدين قصص الانبياء صح مابيهة اي شي بس احتمال الاخطاء بالمنهج كثيرة .واذا اتريدين اسالي مدرستكي او اشتريلج كتاب يوصلج المعلومات الصحيحة
مشكورة مودتي
اني عندي كتاب
بس قصتهة هم مختلفة
يحيى ابن زكرية ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
اكثر الروايات تتكلم
قصة أستشهاده :
كان أحد ملوك ذلك الزمان طاغية ضيق العقل غبي القلب يستبد برأيه،
وكان الفساد منتشرا في بلاطه.. وكان يسمع أنباء متفرقة عن يحيي
فيدهش لأن الناس يحبون أحدا بهذا القدر، وهو ملك ورغم ذلك لا
يحبه أحد.
وكان الملك يريد الزواج من ابنة أخيه، حيث أعجبه جمالها، وهي
أيضا طمعت بالملك، وشجعتها أمها على ذلك. وكانوا يعلمون أن هذا
حرام في دينهم. فأرد الملك أن يأخذ الإذن من يحيى عليه السلام.
فذهبوا يستفتون يحيى ويغرونه بالأموال ليستثني الملك.
لم يكن لدى الفتاة أي حرج من الزواج بالحرام، فلقد كانت بغيّ فاجرة.
لكن يحيى عليه السلام أعلن أمام الناس تحريم زواج البنت من عمّها.
حتى يعلم الناس –إن فعلها الملك- أن هذا انحراف. فغضب الملك و
أسقط في يده، فامتنع عن الزواج.
لكن الفتاة كانت لا تزال طامعة في الملك. وفي إحدى الليالي الفاجرة
أخذت البنت تغني وترقص فأرادها الملك لنفسهن فأبت وقالت: إلا أن
تتزوجني. قال: كيف أتزوجك وقد نهانا يحيى. قالت: ائتني برأس يحيى
مهرا لي. وأغرته إغراء شديدا فأمر في حينه بإحضار رأس يحيى له.
فذهب الجنود ودخلوا على يحيى وهو يصلي في المحراب. وقتلوه،
وقدموا رأسه على صحن للملك، فقدّم الصحن إلى هذه البغيّ
وتزوجها بالحرام.