الاخوة الاعزاء شكرا لتشخيصاتكم .. احيكم اجمل تحية ..
نتمنى ان يكون لكم دور مباشر في تغيير الواقع العراقي السلبي من خلال تشخيص الاسباب ومعالجتها .. على عاتقكم انتم المثقفون تغيير المجتمع .
وزرع فكرة لدى عوام الناس .. " ابحث عن المعلومة ؟! " و " ما مصدر الخبر " ؟ ...
التعديل الأخير تم بواسطة حسين الصافي ; 12/November/2015 الساعة 6:03 pm
ان شاء الله
أَيُّهَا الصْافي : لَطالما كُنت رائعاً ، مَوضوع لَطِيف وَذَا فائدة ، كَوجودكَ هُنـــا بيننا يا صَديقي . الحَقيقة أحب أن أشارك - رغم أني لست بمستواكم - لكن سأتكلم على مستواي . أقــــــــــول :
يمكن النظر للموضوع من عدة نواحي مصحوبة بأجوبة ؛
________________________________________
١- الكثرة تغلب الشجاعة ؛ فمجموعة المثقفون القليلة في المجتمع ، لا يُمكنها تغيّر تلك المجاميع الكبيرة من الجهلة - طبعاً قلت مجاميع لأن الجهل بأنواع ، للأسف - أضف الى ذلك أمور أُخرى للجهل ربما أشدها سلبية هو المكابرة على الخطأ ( الجهل ) فتكون هنا مهمة ذلك المثقف والذي تطالبه بمحاولة الأصلاح ، أشبه بالمستحيلة ! وهو معذور لو فشل ، فلا حجة على من لا يطاع .
٢- خدمات التواصل الأجتماعي ؛ هي كالسلاح - على حد التشبيه الضعيف ربما كصاحبه - فالسلاح أما يستخدم للفائدة ، وهي دفع الضرر عن النفس أو المجتمع أو الدين وهي أمور محموده بنظر الشارع المقدس ، مما يقودنا الى الأتجاه أليها برغبة يعلوها أو يحتويها النظر للمصلحة العامة . ولكن ! هل دائماً السلاح يقع بيد الخَيريّن ؟ أكيد .. لا . إذا سنكمل ونقول أو يستخدم للعبث ( السلاح ) مما سيحدث ضرر أكيد .
٣- هل الأفضل ترك الخدمات الأجتماعية التخلص من الجهلاء وعبثهم ؟ أكيد لا ! فلا يمكن ترك الدار بمجرد حلول ضيف ثقيل عليها ! نعم فخدمات التواصل تلك وِضعت للفائدة وليس للضرر المتمثل - على الأغلب - بالأكاذيب المستمرة بدون غاية حقيقية ! لذلــــــــــك : هُنـــا تكمن المهمة التي وصفناها ببدء حديثنا بشبه مستحيلة و لكنها ليست بمستحيلة وهي ؛ محاربة هؤلاء بالرد المنطقي والأسلوب الراقي ونشر ما يفضح أكاذيبهم بالأضافة الى العلاج الراقي الذي ذكرته من البحث عن الحقيقة وغيرها يا صديقي .
ربما أطلت بدون فائدة ، ولكن هذا ديدن الجهلاء .. مودتي لك
ولموضوعك الجميل ذَا التوقيت الجيد والغاية السامية .. كأنت .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، خلال قرأتي للتعليقات بعض الاعضاء يلقون اللوم على الموقع او التطبيق ، طيب الموقع او التطبيق هو واجهة مصغرة للحياة و الناس اللي بيها ، اللي يتحرى رضا الله سبحانه و تعالى في كل شيء يتحرى الصدق و الدقة من ضمن اشياء كثيرة اخرى و كله بفضل و نعمة و من و توفيق من الله سبحانه وتعالى وحده فطبعا هكذا شخص مراح يألف قصص و ينشرها و الخ من التصرفات ، اللي اقصده وصم موقع معين بانه غير محبذ لكثرة ما فيه من بعض الاشياء الغير مرغوبة فيه إجحاف و تعميم لانه الصادق صادق اينما كان و المؤلف مؤلف اينما كان لانه ما احب استعمل كلمة كاذب فالأول نقتدي بيه و الثاني ندعو الله له و لنا اجمعين بالهداية و لما فيه رضاه مع الحفاظ على حسن الظن بالناس لان الله وحده اعلم بتفصيلات و مجريات الامور من اي احد فقد يكون ناشر الخبر سامعه من مصدر معين،،الخ احمل أخاك على سبعين محمل و هذه هي الخلاصة من وجهة نظري البسيطة و ممتنة جدا للاخ العزيز الكريم الصافي
التعديل الأخير تم بواسطة Noor M. Hassan ; 12/November/2015 الساعة 11:05 pm
السلام عليكم، مشكلة حقيقة، نعاني منها في مجال عملنا (الاعلام)؛ وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقاتها حولت كل شخص الى وكالة أنباء متحركة...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصـافي
الامر الذي يميز وكالات الأنباء هو انها تحرص على سمعتها، بالطبع بعض الوكالات تبحث عن السبق الصحفي ولو على حساب سمعتها، ولكن الحمد لله في وكالتنا المصداقية أولا إلى درجة أن الموقع بلغاته ال3 لم يُكذب سوى 5 أخبار خلال 3 سنوات.
لذلك يجب دائما أن نعثر على وكالات موثوقة تتمتع بالمصداقية ولا نصدق الخبر ما دام لم يُذكر في وكالات الأنباء هذه.
الاخوة الاعزاء .. الاساتذة المحترمين .. شكرا للكم لمداخلاتكم وافاضاتكم الحكيمة ..
ملاحظة رائعة وحساسة
فهنالك الكثير من الناس ينقلون الخبر دون الرجوع للمصدر
وهذه هي ظاهرة القطيع للاسف موجودة بمجتمعاتنا
يعلقون جرس برأس كبش وبقية الخراف تتبعه على صوت الجرس
انا تاتيني كثير من الاخبار على الواتس اب مهينة وفيها دس صهيوني ولكني اهملها ولا اقوم بارسالها
شكرا للملاحظة
اي والله دوخونه خاصة بالعطل واحد لازم يتأكد من الأخبار من أكثر مصدر
احسنتم اخي
ما اعرف شكول بس هذا واقعنا عدم الرقابة في التطبيقات
رد مع اقتباس