وفي جميع جهات بصري ، يشكلها وجعي قطرة اثر
تسقط في قلبي ،
من انثى عبثت بملامح لغتي ، لتنثرها اناملي ضوء يمضي من ثقب ذاتي
حيث المساءات العجيبة ، كي يكتمل نصف وجهي فيها
ويتشابك ماء عطرها ورمل عطشي ، فوق ربى اللقاء
وفي جميع جهات بصري ، يشكلها وجعي قطرة اثر
تسقط في قلبي ،
من انثى عبثت بملامح لغتي ، لتنثرها اناملي ضوء يمضي من ثقب ذاتي
حيث المساءات العجيبة ، كي يكتمل نصف وجهي فيها
ويتشابك ماء عطرها ورمل عطشي ، فوق ربى اللقاء
انا الملقى على يديك
صرخة ذكرى
وقلبي سحابة أضاع الطرقات فكوني ارض
يتجذر فيها وجهي
كوني دمعة تطفو فوق عيني
في عالم الأوجاع لن تولد اللحظة الخافتة
سيكثر في داخلنا صدى الصمت سنمضي وفوق رؤوسنا تحوم
غمامة وجوههم
على الدروب نثرت حزني
ربما سيعرفني عطرك ، ويدرك
احتراق مطري ،
حين يغدو احتراقي نشيدا للفصول
أحلم بنهارٍ يخرج منكِ
كم حصيت النجوم المشتعلة فوق أصابعي
وأجدك ذاك النجم الذي يحرقني !
أيتها القابعة في هامة السنين
أخبريني
أحسنُ الليل أجمل
أم حسنُ وجهك المكور؟