أوقاتي غائبة عن سجلات الانظار
ولانني وجع السنون
يترامى صوتي أبخرة ضائعة
بلوح سفر عنيد
وأبتلع صاعقة فقدكِ
ليرتعش الفناء في كأسي
وابحر حيث نجوى تمزق
اوراق ضوئي ،
تعيد غمامة وجدي بكِ
الثابت في قافية قصيدتي
أقمار من الندى
أوقاتي غائبة عن سجلات الانظار
ولانني وجع السنون
يترامى صوتي أبخرة ضائعة
بلوح سفر عنيد
وأبتلع صاعقة فقدكِ
ليرتعش الفناء في كأسي
وابحر حيث نجوى تمزق
اوراق ضوئي ،
تعيد غمامة وجدي بكِ
الثابت في قافية قصيدتي
أقمار من الندى
وفي فراق عينيك
بكيت كثيرا
وغرز بين الضلوع
أشواك العزاء
حتى كدت اختنق
حتى كاد النهار يخرج من عيني
ولا أدري إلى أي مدى
سيسير وجهي الضائع
أيا زوارق المساء
ها أنا ،، فوق مصرع الوعد
اتهشم أتناثر
وأغفو بين قبضات الترحال
حيث لا نهاية
اعبر حاجز الذكريات
فأراكِ فراشة
تنزع عن جلدي رائحة الخريف
شكرا
لكل من شجعني في المراحل الأولى في الكتابة
ولكل من نصحني وانتقدني
ولكل من أثنى على ما كتبت
بحق لولاكم لما كان لأسمي نصيب في الكتابة