هي لا تراني ،،،، كأن وجهي قد صَبّ بيد الريح
هي لا تراني ،،،، كأن وجهي قد صَبّ بيد الريح
ما زلتُ أُعير للنور لوني
كي تراني امرأة من ثليج ،
هذا الصمت العميق
يربكني
نحنُ الغُرباء حين نعشق
سنعشقهم بصمتٍ ونكتبهم بصمت
سألتها من أنتِ ؟!
فاجابت ،، أنا من ستوقد بسماء عينيك
ألف نهار
جئتُ من زمن المطر
من تواريخ العصور يلفظني وجه الريح
وتولد على راحتيّ ،، أصوات الليل
التعديل الأخير تم بواسطة ȺӀì βąҍӀì ; 28/July/2016 الساعة 2:51 pm
وكيف ستزور الرياح الجميلة
اماكننا ونحن اثر بلا ظلٍ
غني أحبُ أن أرى عينيك تغني
وجهك كمنارةٍ يضيء من البعيد
قدري أن اكتب
كي أُشكل بحروفي ملامحك