بكِ أضحت أجمل وأرقى
ممتن منك سيدتي
بيارق عينيك تلهبت
في قلبي عطش الإشتياق
وجدتك قمرا لا ينام ،
وعمرا ساقطا في مدن احتضاري
زيديني شوقا وبكاءً
إني أراك لونا شاهقا
ينغمس بمدى الدموع
امرأة من امنيات
تُطعم ظلي
حسن الأنتظار ،،
هي كنبوءة
حين جاءت هابطة
على قلبي
كيف سأمضي ؟
وأنتِ هناك ،
طيفا
يراني لحنا مكسورا
وأراه مطرا يزرع في مواسمي
بشائر اللقاء
رائع بحق
كل الشكر مع التقدير
غياب عينيك نارا مكتومة
تعري شفتيّ نضارة الربيع
بلا عيناك ،
تفقد حنجرة قلبي
صرخة الهوى
ويغوص في رأسي
ضباب الصمت
كلمات جميلة ورائعة
عاشت الايادي