يديها وطن يشتري
نهاري الأبيض
لينكب بصري يلثم نورها
الهابط شعلة تتهجئ الأشتياق
فوق فمي
يديها وطن يشتري
نهاري الأبيض
لينكب بصري يلثم نورها
الهابط شعلة تتهجئ الأشتياق
فوق فمي
يداك تراني فكرة
تنفلت من أقاصي النهايات
وما علمت عيناك أي حديثٍ ،،
سيخبرني عنكِ
أنتِ سفر يلمح ظلي
من غياهب السراب
متابعة بصمت لمدونة قلباَ حزين
وحروف مؤثرة
ينازعني فيك
ذاك الوهج البعيد ،،
مالي اراه يتراقص موتا !
وانتِ هي تلك النبضة الدائرة
في ذاكرتي
لست ارتضي بغير أسمك
حرفا
يخترق جسد اللغات
يقتات من يدي إصفرار الأشياء
هو لوني المشرد
يبحث عن رائحة صوتك
فعاد مخضب بريحٍ لا تراني
جميل جدا ماكتبت حروفك استمر بالإبداع سأكون بالقرب
سأعلقك قصيدة ،، على وجه الصبح
تلبس وجهي
حين يبتل بمطر الظلام
لا تغيبي ، أخشى
على قلبي من البكاء