ما زلت أرسم ظلي
على راحتي الخوف
جسرا يمتد نحو علياء النور
ما زلت أرسم ظلي
على راحتي الخوف
جسرا يمتد نحو علياء النور
ويكاد قلبي يتمزق
هذا المكان يعجُ بكثرة الراحليين
الان تأكدت ان لا مفر
لقلوبنا من أنياب الحزن والدموع
):
للبكاء والدموع
لامنيات باتت نار تمضي بحدقات النهار
اني لامضي في عروقك
انحت في البعد وجهي لكِ انتظار
سأمضي وقتما
يحين شروق عيناكِ
مضرج أثري بلعنة النهايات
وعلى عاتقي حملت حلمي
فتعالي كي أقصص عليك أحوال الهوى
حين باغت سهمه قلبي