.
.
.
من اكون انا؟
في الغدِ إسطورةٌ ...
بارحت توها الخرافة!
بأسم عشتارٍ حينها سمعتني قد تغنيت!
ببعلِ دادٍ
بتموز
وبعليٍ و البيت
ابن الطينِ
ومسيحُ وجهها
تلكَ هي اشلائي
فهل سأكون ابن الملحةِ؟
ان قلتُ اني منها تبريت!
محمد بياتي / ميونخ ــ ١٠ تشرين الثاني ٢٠١٥
محبة وسلام