للكبرياء دموع .....
دَمعْة سَقَطْت
لَم تُلامس الأرض !
الملائكة ُ تَحتَضن ُ ، دموعَ الكِبريــْــٰـاء .
وصيه .....
أخذهُ الكِبر
وَ سَرَقَ الدَهر ُ عُمرهُ وَمحاسنهُ
وَعَلى شَفى الرحيل ، أوصى !
نَدمتُ.. نَدمت ..
إلا على الحب ...!
لا ثَمن ... للحُب
بَصَرُها فُقِد ، فَأخَذت تَشتاقهُ
َ وَ هِيَ بين ذِراعيّهُ !
فأعطاها ، عَيناً
كَي ، تَراهُ !