.
ان يَرسلَ الانسان الرسائل فيحتسبها كأنها مصدر إلهام لكون السلوكيات التي تبعث الحياة للناس جميعاً هي من اصل الاعتراف بتواجد العقل السليم لدى الباعث فيتحتم المثول امام افعالهُ الساميه جميعهم ومن ضمنهم القلوب والعقول والاحاسيس وهكذا نجد ظاهرة الوقوف من اجل السلام شامخة حد الايقاع وعلى سبيل الممرات أحْياناً..
عُجَآبْ