ليش الصورة الجمعية في مخيلة موهاتما عن الاب هكذا؟
لان ببساطة ... ماخذ الادمي الذكر وخصوصا من يصير اب ... الدنيا عاساس عركة ... واذا كولش مصيطر ع روحة ... تلكاه يتعارك وي نفسة و يهلس بفروة راسه المسكين ...
والنتيجة اغلب الاحيان ... ولو هي امنية اكثر منها واقع :
البنات والاولاد ^..^
والكل طبعا ... تصير نتيجتهم هاي:
الماما ... المسكينة ... منين لها الابتسامة يـ حسرة ... من ذاك لومن ذوله ....
م / كل الود للاب لاني جئت بذكره اولا ... احترام لكل الجهود والمحاولات ... وامنيةُ بالافضل وبعض المرح ...
البنات ... والولد ... اضحكوا اكثر وبود اكبر ... فانتم الامل ...
الام : التدخين مضر بالصحة ... وانتِ صحة الكائن البشري ... احترامي وانحنائي اولا ! وودي وعرفاني بالجميل وشكري الذي لا ينتهي على عطائك وسعة قلبك و .... لن ينتهي ولو اطلت الحديث ...
محبةٌ وسلام
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اخي الكريم محمد ، بما انه هسه يله اتذكرت اجواب سؤالك عن الراي بتوقعيك اثناء تصفحي موضوع اعترافاتي اليومية ، توقعيك مميز لانه يتكلم ببساطة عنك و عن طريقتك في الرد و الكتابة و ذلك شيء جيد لانه يعطي نبذة للاخرين عن جزء من طبعيتك كانسان ، تقبل مروري و بالتوفيق دوما ان شاء الله يا رب
وعليكمٌ السلام
سيدتي الفاضلة نور:
سعيدٌ بسماعِ رأيك ومسرورُ به ... وانا الفقير باعترافي ... واذا كان توقيعي يترك اثرا طيبا في نفسك سيدتي ... فهذه الكلمات البسيطات ... تسعدني انها ستكون امضائا لبعض الحينِ ... لما اود التعبيير عنه بشكل بسيط وسلسل عن محاولاتي البسيطة في الواقع الرقمي ...
ولا تزال دعوتي لمن شاءَ وتكرم بيسير من الوقت والحرف ... لنقدها وقول رأيي فيها: فتهكمُ لطيف بمذاق الناقد ... لن يزعجني بالبعكس سيزيدني خبرة وانا الفقير!
شكرا لكِ ولكرم حضوركِ سيدتي نور!
لكِ ولكل من قد يقرء حرفي المتواضع:
محبةٌ وسلام
البعض نحبهم
لكن لا نقترب منهم...فهم في البعد أحلى
وهم في البعد أرقى...وهم في البعد أغلى
البعض نحبهم
ونسعى كي نقترب منهم
ونتقاسم تفاصيل الحياة معهم
ويؤلمنا الابتعاد عنهم
ويصعب علينا تصوّر الحياة حين تخلو منهم.
البعض نحبّهم
ونتمنى أن نعيش حكاية جميلة معهم
ونفتعل الصدف لكي نلتقي بهم
ونختلق الأسباب كي نراهم
ونعيش في الخيال أكثر من الواقع معهم
البعض نحبهم
بيننا و بين أنفسنا
نصمت برغم الألم
لا نجاهر بحبهم حتى لهم لأن
العواقب مخيفه و من الأفضل لنا و لهم أن تبقى الأبواب مغلقة
البعض نحبهم
فنملأ الأرض بحبهم و نحدث الدنيا عنهم
و نحتاج إلى وجودهم..كالماء..والهواء
و نختنق فى غيابهم أو الأبتعاد عنهم
البعض نحبّهم
لأننا لا نجد سواهم
وحاجتنا إلى الحب تدفعنا نحوهم
فالأيام تمضي
والعمر ينقضي
والزمن لا يقف
ويرعبنا بأن نبقى بلا رفيق
البعض نحبهم
لأن مثلهم لا يستحق سوى الحب
ولا نملك أمامهم سوى أن نحب
نرمم معهم أشياء كثيرة
نعيد طلاء الحياة
ونسعى صادقين كي نمنحهم بعض السعادة
البعض نحبهم
و لا نجد صدى للحب في
قلوبهم
فننهار
ونتخبط في حكايات فاشلة
فلا نكرههم
لا ننساهم
لا نحب سواهم
ونعود نبكيهم بعد كل محاولة فاشلة
والبعض نحبّهم
ويبقى فقط أن يحبّوننا
مثلما نحبّهم”
― جبران خليل جبران