Tuesday 26 June 2012
كيت ميدلتون حامل بطفلها الأول
أعلنت كيت ميدلتون في احتفالات اليوم الأخير من اليوبيل الماسي لاعتلاء الملكة اليزابيث الثانية العرش الملكي البريطاني، أنها حامل بطفلها الاول من زوجها الأمير وليام.وقالت كيت بحضور صديقتها فيكتوريا بيكام التي كانت تقف الى جوارها إنها حامل منذ شهر، وقال أصدقاء ومقربون داخل الأسرة الملكية إن أنباء حمل ميدلتون فاجأت كثيرين وأنها أمضت مع زوجها الأمير وليام ساعات طويلة في أحد أجنحة قصر بكنغهام الملكي في أجواء خاصة يستمتعان بكل لحظة.
وقد نفى د.فريتز بارنويل وغيره من الأطباء المقربين من ميدلتون والعائلة الملكية ما تردده بعض الأوساط عن أن ميدلتون كانت حاملا بطفل يوم زفافها من الأمير وليام، وأكدوا أن اجراءات الزفاف لم تتم إلا بعد إجراء الفحوص الطبية اللازمة بناء على رغبة الملكة اليزابيث وإصرارها على التأكد من خلوها من أي حمل.
وقال بارنويل لقد أصرت الملكة على أن نجري الاختبارات الطبية اللازمة لميدلتون للتأكد من خلوها من أي حمل قبل بدء مراسم الزفاف، وأن الملكة كانت ستؤجل تلك المراسم لو تأكد الحمل، لكننا أجرينا الاختبارات الجديدة الأخيرة بناء على طلب الأمير وليام، ويمكننا أن نؤكد لكم أن ميدلتون في بداية الشهر الثاني من حملها
Saturday 23 June 2012
كيت ميدلتون تفشي بسر حملها لفيكتوريا بيكهام
في اليوم الأخير من احتفالات اليوبيل الماسي للملكة اليزابيث الثانية
أشاعت كيت ميدلتون بهدوء أنها حامل بطفلها الأول من زوجها الأمير وليام، خلال احتفالات اليوم الأخير من اليوبيل الماسي لاعتلاء الملكة اليزابيث الثانية العرش الملكي البريطاني.
وقالت بحضور صديقتها فيكتوريا بيكهام التي كانت تقف إلى جوارها إنها حامل منذ شهر، واستناداً إلى صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن بيكهام زوجة نجم كرة القدم البريطانية شجعت على ما يبدو ميدلتون على إنجاب طفلها الأول قائلة لها "إن هذا الأمر واحد من أفضل الأشياء وأروعها في الحياة".
وقال أصدقاء ومقربون من داخل الأسرة الملكية إن أنباء حمل ميدلتون، فاجأت كثيرين وإنها أمضت مع زوجها الأمير وليام ساعات طويلة في أحد أجنحة قصر بكنغهام الملكي في أجواء من الراحة النفسية والرومانسية يستمتعان بكل لحظة.
وقد نفى د.فريتز بارنويل وغيره من الأطباء المقربين من ميدلتون والعائلة الملكية ما تردده بعض الأوساط هذه الأيام عن أن ميدلتون كانت حاملا بطفل يوم زفافها من الأمير وليام، وأكدوا أن إجراءات الزفاف لم تتم إلا بعد إجراء الفحوص الطبية اللازمة لها بناء على رغبة الملكة اليزابيث وإصرارها على التأكد من خلوها من أي حمل.