رغم كل الظروف والمصائب لايزال هذا الطفل يقرأ ويكتب واجباته وهو يعمل ليرتزق بعض من قوة يومه ويعين عائلته المسكينه (وهوجالس على قارعة الطريق/ على رصيف الشارع) ..ان شاء الله العراق يبقى بخير ويستعيد عافيته اذ يوجد فيه امثال هؤلاء الاطفال الغيارى ..رغم وجود هذه الوجوه القبيحة من بما يسمون انفسهم سياسيي العراق الجديد
للامانة منقول