مساؤكم عابق ... مساؤكم مكان ..
أستاذنا ما هو الدرس الجديد
مساؤكم عابق ... مساؤكم مكان ..
أستاذنا ما هو الدرس الجديد
ربما كان الموت هنا دلالة ع شخصالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo
يعني من قريتهه فكرت انه هذا شخص جسدتة بكلمة موت ربما لأنه خاطف للارواحاو ربما كان سيء ...
ومساؤكِ سعادةمساؤكم عابق ... مساؤكم مكان ..
أستاذنا ما هو الدرس الجديد
ماما سكتي
بعدنة ممكملين شعدنة بالدرس الجديد
شكراً لكَ أستاذ هذا من ذوقكهو نورك ضياء ... شارك أخواتك و إخوتك في الورشة .. مرحباً بك
اللهم لطفك ههههه.. مرحباً زمرد
مساؤك روعتك بهي الدرر
مع أنه مؤسف لكن نتمنى أن يكون خيراً بارعة ... عموماً فلتعلمي أنكِ لون بشرة الورشة .. كل التقدير لشخصكِ عميق اللطف
عفواً عيوني سام
أحسنت سام ... ممتاز ننتظر قراءتك ... عفواً و لا تقدم اعتذاراً عن قراءة .. لأن القراءة أبعد ما تكون عن خطيئة
الله شنوووووو أنت ... يا أخي العطاب لهنا وصل .. رحت طفيت الماطور عبالي احترك.. لا تدخن هواي معود صحتك أبو خالد
بالمناسبة متى اخر يوم على هذا الموضوع ؟
مساؤكم محبة
الاستاذ صاير يغيب هواي
صباح السعادة
نعم نجحتِ سورين ... نغير أسلوب الإعجاب ههههيعني نجحت بالواجب مو؟؟
واستاذ رحمة لشرشبيل اعفيني من الواجب الاول لاني فاشلة في تفكيك النصوص
صباحكِ طيب جونك سي توصباحكم ندى ..
اسفة البارحة مجنت متواجدة بينكم
هو كذلك أيها المبجل ... صباحك أنت
صباحك سكينةمساءكم ضجيج سعادة
بالفعل هو المقهى ... و اللعبة هنا تكمن في عنصر الزمن الذي سنتناوله في درسنا هذا اليوم إن شاء الله ... أحسنتِ سورينالواجب الاول
نص الجزائر لسعدي يوسف
في المقهى
رائحة الصوف، وشمس غاربة
والساعة
ثابتة عند الثالثة…
القهوة الباردة.
يدخل شرطي في المقهى
يجلس في زاوية، ينظر نحو الساعة، جديا
ويعدل ساعته،،
يأتيه النادل بالقهوة ساخنة،
يشربها
ويغادر.
أنظر نحو الساعة في الحائط
: هل كانت في الثانية ؟
المقهى يكتظ / ويمضي النادل نحو الباب
ويغلق باب المقهى
المكان كما هو واضح المقهى
جميل سام .. أحسنت ... أختلف معك في (3) و (5) فقط ... و أضيف أماكن أخرى : ( بالجوار ) ، ( ركن نبض ) ... كما أرى ( النافذة ) مكان له استقلاليته الدلالية عن الجدار .. كذلك المكان الذي افترضت أنه ( الجدار ) لو دققنا لوجدنا أنه ( خلف هذا الجدار ) لا الجدار ذاته .. لأن الدلالة في صورة من صور تشكلها تكون دقيقة جداً ... أثني على مجهودك .. بوركتنص آخر للکبیر نیو ...
سأحلم بالجوار ... وانك قريبة ... خلف هذا الجدار .. سأتعلم الوقوف طويلا قرب ركن النبض هذا
سأعلق عليه لوحة .. لـ نافذة .. وأهمس لها كل شيء .. ابتسم لها حتى ..
اطرق سمعي لها ... علّها ...
وامارس طقس الدخان بلا خشية من تذمر ..
وفي لجة الحلم ..... سأحلم بالستائر .. يلاعبها ظلك
لن اخبرك عن ليلة أمس.. المفرطة بـ الوحدة .. كي لا تنكسر اعمدة النور
وحيث دائرة البوح تنكمش ... الى طرفة جفن .. تختصر المعنى
اذ لا شيء .. غير الصمت ... يمزج راحتينا
واشياء مبعثرة .....
........
الأماکن هنا :
1. الحلم ، دلالة علی الحدث الرئیسی والبنیة الاصلیة لـلـ الوقائع التی تتشکل داخل النص و حیث أن کل تفاصیل النص تتکون فی ظرف الحلم اذن دلالة علی مکان وقوع الحدث ... الحلم هنا کما أری کقارئ مکان خیالی ، ثابت ، متغیر .. وهذا لـ سبب نعرفه بـ حضور مکان خیالی آخر نهایة النص
2. الجدار ، المکان الذی یشیر الیه الناص ویستدل به ومن مشخصات هذا المکان أنه قریب علی الکاتب وبجواره ، (النافذة) ترتبط مع الجدار بدلالة الإستخدام (یستخدمون النافذة غالبا للجدار مووو؟؟) ، الجدار مع النافذة و الـ (لوحة) یعنی (غرفة) ، وایضا (امارس طقس الدخان بلاخشیة من تذمر) یدل علی أن المکان لیس عام
3. (فی لجة الحلم ، سأحلم بالستائر) الناص هنا یصنع مکان آخر داخل مکان الرئیسی لأنه یقول(فی لجة الحلم ،سأحلم) ... (الستائر) ایضا تقوی فکرة أن المکان المقصود (غرفة) ... (المفرطه بالوحدة) ایضا تدل بأن المکان لیس عام ...
4. (دائرة البوح) مکان خیالی دقیق ، متحرک ، متغیر..الدائره ، دلالة علی المکان المحاط علیه (ما ادری محاط علیه صحیحه لو لاع
5. طرفة جفن ... مکان نهایة الحدث ... لأنه یحصل علی اختصار المعنی من سیر دائرة البوح ... الیه ..!
ان شاء اکون متوفق حتی لو نسبیا
عااا اشووووی قلدیتک بالقراءة اخی شیفرة
