مَساؤكم نَشاط
لا ضير لانا .. مع أنني أفضل التركيز على المكان فقط لأن الدرس يخصه و لنخرج بتشخيص أدق
ممكن ... لكنني أفضل كتابة نص جديد لنستثمر معرفتنا التي حصلناها من درس المكان ... أنتِ مخيرة
الأمر الأول : نعم أصبت بقراءتك عزيزي أوافقك بوركت
الأمر الثاني : بس كون سومر نصب البرنامج ع الحاسبة .. لأن إذا على سالفة البارحة بعد سنة ما نخلص ههههه .. موافق
عفواً عزيزي الأمير ... محبتي
عليكم السلام و الرحمة ... أين أنتِ بارعة ؟؟!!! افتقدناكِ صديقتنا .... لا تبتعدي .. ننتظر مساهماتكِ الفاعلة
شكراً لكَ استاذ
اسفة على غيابي
لدي بعض الظروف
قد اختفي مرة آخرى
الى ان يأتي ذلك اليوم سابقى هنا ^-^ ان شاء ربي
التعديل الأخير تم بواسطة ❀بْآرعةّ آلُخـيَآلُ❀ ; 7/November/2015 الساعة 1:07 am
المكان الواحد .. بؤرة النص / اختزال عناصر السرد ... قد يُشكل عليّ أحدكم و بالتحديد ( اختزال عناصر السرد ) و هو يرى أمامه سلطة الحدث و توالي الأحداث .. له الحق في ذلك .. لكنه لو لم يتكئ على جذع شجرة الصنوبر لما كان في زاوية تلك الرؤية السردية التي توالت فيها أحداث مهولة ... مكان ( جذع شجرة الصنوبر ) كان بمثابة زاوية منظور المخرج ، التي وفرت لنا كل هذه المعطيات السردية ... زاوية وفرت للأحداث زخمها من خلال المنظور الإخراجي ... جمييييييييل و أكثر سورين .. أبدعتِ
( خلف الأفق الضيق ) ، ( أول أريكة عند مدخل البيت ) ، ( أرضية داره الصغيرة ) ... أماكن النص .. و ما بين الدلالة الرمزية لغروب الشمس .. و أرضية الدار بوصفها صغيرة .. صاغ النص حكايته ... إنها النهاية التي دشنها إنسان متعب عند أول محطة راحة .. هي الراحة من هذا الكدّ الذي أثقله ..... أماكن : بدأت .. جازت .. وصلت .... تجسيد احترافي لمعنى أن يكون المكان العنصر السردي المسيطر أيها الصبيح الرااااااااااااااائع ... تدهشني حين يبدو كل شيء سلساً و خلفه تضطرم الأشياء احتراقاً ... كل الحب محمد