في محاوله للابتعاد عن الوصف الذي يلازمني دائما لملمت افكاري المتناثره هنا وهناك وساحاول ربما افلح ولو اني متشائم قليلا من النجاح...هههه
مع ايقاع نبضات قلبي التي تخفق باستمرارومن شدة غروري لاارى الجمال الا في واحة نفسي كنت متزنا ارمق الماره بعين السكينه وكانهم في حاجة لي وبين هذه الاحيان مرت تلك الحسناء التي غيرت مجرى انهاري وشتت افكاري حتى اصبحت لااميز القاصي من الداني حورية ممشوقه ليست حسناء عاديه جلبها خليج القدر وقذفتها امواجه امامي وهنا انزلتها تتلوى بخصرها النحيل فاستدارت وجهتها حتى تعلق كل شئ في كاهلي بشباكها فرشقت اول ابتسامه على محياها فشدتني اليها اه ثم اه من مخالب الشيطان قد ظفر بي حتى ادماني ومازلت هكذا وقدماي تسيران اليها على وجل ليس منها بل عليها من ان يسبقني اليها احد..احسست انها لي وحدي وهي حصتي من النصيب..ودنوت حتى غنمت طريدتي ليس حلما كان فهي قريبة مني اشم عطر انفاسها وتجرئت يدي لامسك يدها كانها جاهزه للعناق وفي روحها شحيح عطف وجوع للتقبيل ..هكذا تكلمت عيناها عن قصة حرمانها في اكناف جدران التقاليد وسياط خفيه من حروف القبيله التي تلسعها اه اه من ذلك اليوم مررنا على اشلاء الزمن نستبيح المحرمات نفارق رداء الخجل ثم انقطع حبل الضوء والحديث ذو شجون ...
تمرد مابعده تمرد لكن ماذا افعل هو انا هكذا اعذرني استاذي الجليل هذا مافهمته من توجيهك الاخير هل انا اخطئت؟ رفقا بي فسوطا واحدا يكفي لايقاضي مع شكري لاهتمامك ايها الرائع