صفحة 79 من 100 الأولىالأولى ... 29697778 79808189 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 781 إلى 790 من 994
الموضوع:

ورشة على نية النقد و الطريق إلى الكتابة ـ 2 ـ - الصفحة 79

الزوار من محركات البحث: 151 المشاهدات : 32571 الردود: 993
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #781
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: منذ 5 يوم
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    لم يحمل شيئا معه .. رغم ذلك كانت خطواته أبطأَ بكثير من نبضه ..
    وكلما شارف على موعد قارب الخلاص .. ثقلت .. وتسارع .. أكثر وأكثر
    أوراقه الرسمية في جيب بنطاله الخلفي ... أفرغ جيب قمصيه للمبلغ الذي ادّخره .. لمثل هذا اليوم ..
    ذكرياته ... سخر منها .. وهو يقطع علاقته بها .. كان على الجسر ساعة تحدث معها طويلاً .. وانهى تك الساعة الدراماتيكية جداً
    بعقب سيجارة .. يرمى ويسحق .. وانتهى كل شيء ..
    والحكايا الكبيرة ؟؟؟ ... ما تعني ؟ .. لا اعني شيئاً ... بل تحاول أن تذكرني بتاريخي العسكري .. جنديتي .. غبائي ألأول ؟؟
    خدعتي الدائمة الوطن ؟؟؟
    تركتها لهم ....
    منذ دفعني في صدري .. ذلك الملثم .. تحت نصب الحرية .. ومزق اللافتة المزركشة بالعلم ...
    وها أنا الان ...
    لا أحمل من كل الحكايا .. والبطولات .. والقصص الخرقاء ...
    الا هذا العكاز ...
    ........................
    مهيب يا رجل ... رسم محترف للشخصية ... توظيف للزمكان مع حدث الحوار مع الذكريات .. الحوار الداخلي ... الصدمة .. الراوي الثنائي : ( خارج الشخصية ، داخل الشخصية )
    فقط ان يؤشر مناطق الحوار :
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    ــ والحكايا الكبيرة ؟؟؟ ... ما تعني ؟ .. لا اعني شيئاً ... بل تحاول أن تذكرني بتاريخي العسكري .. جنديتي .. غبائي ألأول ؟؟
    خدعتي الدائمة الوطن ؟؟؟
    ــ تركتها لهم ....
    منذ دفعني في صدري .. ذلك الملثم .. تحت نصب الحرية .. ومزق اللافتة المزركشة بالعلم ...
    وها أنا الان ...
    لا أحمل من كل الحكايا .. والبطولات .. والقصص الخرقاء ...
    الا هذا العكاز ...
    ........................
    مهيب جدا

  2. #782
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    مهيب يا رجل ... رسم محترف للشخصية ... توظيف للزمكان مع حدث الحوار مع الذكريات .. الحوار الداخلي ... الصدمة .. الراوي الثنائي : ( خارج الشخصية ، داخل الشخصية )
    فقط ان يؤشر مناطق الحوار :


    مهيب جدا
    هو صدى حرفك صديقي ..
    شكرا على امتداد المعنى ايها الكبير

  3. #783
    سماحة كراميل
    سَرَادِيب العِشْق
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: القلب في بوظبي ساكن ..
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 18,332 المواضيع: 759
    صوتيات: 21 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 20892
    مزاجي: مشكلتك انك قلب حساس ..
    المهنة: أقطف النجوم
    موبايلي: S20+
    مقالات المدونة: 9
    صباحكم سكينة ..
    يااا شنو هالهدوء بالورشة متعودنه ع هجي
    استاذ امممم بما انه كلت نكدر نجمع انوات كثيرة بحسب ما تقتضيه الرواية ...
    يعني عادي نخلي انواع الراوي كلها؟ العليم والاقل علما والمشارك؟!!
    بس اذا نكدر اشوف انه راح يصير تناقض داخلي للرواية !!
    ...
    زين استاذ رواية على فراش فرويد .. الراوي نفسه البطلة
    من جنت اقرة بدايتهه ظنيت انه الكاتبة كانت تروي قصتهه ..
    وهذه خلاني اظن انه الراوي هو الكاتب !!
    زين اريد اجنب مثلا بكتاباتي هالالتباس عند القاريء ؟!!
    اعتقد سؤالي غبي
    .....
    بالافلام الي تبنى على احدى الروايات .. نكدر نكول انه الموسيقى او الكاميرا تتجسد بشخصية الراوي؟!!! ولو هالسؤال خارج الموضوع
    بس مرة قريت رواية وشاهدت فلمهه لاحظت اختلاف هواي !!
    بس بعد متابعتي .. شفت انه الموسيقى كانت تلعب دور .. يعني توصف بعض الكلمات الداخلية الي ترددهه البطلة .. افكارهه الباطنية بين قوسين
    ....
    زين يكدر يمتزج الزمكان مع الراوي !؟ طريقة وصف المكان والزمان تكون هي الراوي وفجئة يبدي حديث بين الشخصيات .؟!
    ...
    يكدر الراوي يغيب ببعض احداث الرواية؟ لو هو مثل الاوكسجين للرواية يعني ميصير ؟!

  4. #784
    سماحة كراميل
    سَرَادِيب العِشْق
    اعذرني استاذ للاسئلة الغبية
    بس حبيت اناقش شوي وترجع طبيعة الورشة

  5. #785
    سماحة كراميل
    سَرَادِيب العِشْق
    سؤال آخر
    نكدر نكول انه الراوي هو فعل السرد؟! اتمنى استاذ توضحلي هالشي

  6. #786
    سماحة كراميل
    سَرَادِيب العِشْق
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    اعتدل بجلسته .. ترك سلاحه جانباً .. اخرج من جيبه دفتراً رثّاً مخطوط بخط لا يستحق المتابعة ..
    ـ هذه وصيته ..
    ـ وصيته ؟ هل كتبها ؟ كان لطالما يهددني بكتابتها ..بم اوصى يا ترى ؟
    ـ لا اعرف ... لم تحلّ ضفائرها بعد ... ما تزال ترتدي حجابها منذ خطّها ..
    ـ كيف كان يكتب النون فيها ؟ هل نسيَّ نقطتها ؟ كانت لا تغريه حتى ان عنّف عليها مراراً .. وانه الى وقت قريب جداً كان يسمعها ميماً ... يعلل ذلك بحكاية جده .. انهما يولدان من رحم واحد .. ياااااه .. كم اتعبه حفظ النشيد الوطني ... يردده جده امامه كثيراً .. يفتعل الحفظ .. وحين يحين موعد رفعه يررده بصوت خافت ..
    كان يناديني : ( مدى ) ... يضحك كثيراً على نفسه ... يبرر ايضاً .. بانني مداه ...
    ـ ذكر هذا ايضاً .. حتى انه طلب منا ان نناديه : ( ابا مدى ) ... كتبها على ظهره ..
    ـ لم كتبت هذا على ظهرك ؟
    ـ حتى اقاتل دفاعاً عنها ... لن اترك الساتر فارغاً اذ احملها على ظهري ..
    ـ تعويذة هي اذن ؟
    ـ نعم ... وقرآن ..
    .....
    فتحت الوصية ... كان مكتوباً فيها :
    لن اجرؤ على ترك ساتري .. على الرغم من انها ليلتنا الاولى بعد العام ... حفظت اسمك اخيراً .. رددته اكثر من مرة ... عرفت ان ( الندى ) لا بد ان يكون نظير ( الوطن ) .. لكن ( المدى ) وطن آخر من عينيك ...
    ......................
    ـ ماذا كتبوا على شاهدة قبرك ؟
    اعتدل في جلسته :
    ـ الندى وطن المدى ...
    .....
    ـ هل من متحدث آخر ؟؟؟
    ​ـ
    الصراحة ما اعرف شلون اوصف جمالية نصك ... له ابعاد كثير رائعه ...
    اصفق احتراما لك ولحرفك
    بس راح اطالبك راهب انه تبينلي الراوي هنا لان اظنه اشتبك بعناصر النص ..
    كأنه (شكر بكوب الجاي مالتك) طعمه واضح بس مكدرت اشوفة

  7. #787
    سماحة كراميل
    سَرَادِيب العِشْق
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    لم يحمل شيئا معه .. رغم ذلك كانت خطواته أبطأَ بكثير من نبضه ..
    وكلما شارف على موعد قارب الخلاص .. ثقلت .. وتسارع .. أكثر وأكثر
    أوراقه الرسمية في جيب بنطاله الخلفي ... أفرغ جيب قمصيه للمبلغ الذي ادّخره .. لمثل هذا اليوم ..
    ذكرياته ... سخر منها .. وهو يقطع علاقته بها .. كان على الجسر ساعة تحدث معها طويلاً .. وانهى تك الساعة الدراماتيكية جداً
    بعقب سيجارة .. يرمى ويسحق .. وانتهى كل شيء ..
    والحكايا الكبيرة ؟؟؟ ... ما تعني ؟ .. لا اعني شيئاً ... بل تحاول أن تذكرني بتاريخي العسكري .. جنديتي .. غبائي ألأول ؟؟
    خدعتي الدائمة الوطن ؟؟؟
    تركتها لهم ....
    منذ دفعني في صدري .. ذلك الملثم .. تحت نصب الحرية .. ومزق اللافتة المزركشة بالعلم ...
    وها أنا الان ...
    لا أحمل من كل الحكايا .. والبطولات .. والقصص الخرقاء ...
    الا هذا العكاز ...
    ........................
    ياااه رائعه رائعه
    احدى ابداعاتك الدائمة
    واطالبك تبينلي الراوي عزيزي نيو

  8. #788
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,401 المواضيع: 62
    صوتيات: 64 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6917
    مزاجي: رِذَاذ
    المهنة: أتفيأ ظلالَها
    أكلتي المفضلة: مِنْ شمَائِلٍ ساجِدة
    مقالات المدونة: 39
    .
    الشمس ما زالت ترسل أشعتها الملونة ...الطبيعة تتوهج ...صوت الاطلاقات يبتعد ويخف
    ـ صارت ضربات قلبه تشتد يفرغ نشيجاً خافتاً تارةً يخيل إليه أنه يسمع أنيناً تارةً أُخرى
    يصرخ : جئت لأنقاذك ؟
    ـ لم ينبس بحرف كان أضعف من أن يستطيع تهيئة كلمة أخرى أما زلت بخير ؟
    ـ دوى انفجار قنبلة أخرى قرب المكان غاص في الأرض يضغط بحرقة قلب ضغطاً قوياً أنتظرني قليلا
    ـ كان يراقب سفوح الجبل والسحاب الذي يتراءى له من بعيد والطيور المذعورة الخائفة باتجاه الشرق !
    ـ يصعب عليّ تحريكك قيد شعره فالدمار يملؤ المكان والصخور الهائلة على صدرك ما العمل ساعدني ؟
    ـ المسافة غير كافية ! وأنقاذي طرف خيال ياصديقي أهرب أتركني مع الموت أهرب سريعا
    ـ بعد محاولات مجهدة لم يستطع أن يفعل أيّ شيء ! يعطيه وعداً بانقاذ حياته ! لم تقل لي كم كان عمرها ؟
    ـ مَن هي ؟
    ـ أبنتكَ الوحيدة التي تحبك وتوفيت قبل شهر !
    ـ أريد أن أنام أشياء كثيرة تموج في صدري أتركني وأذهب أرجوك
    ـ عالج الصخور أراد سحبه لا شيء سوى قول الآه يردد في نفسه يعطر المكان بالغيب
    يبكي بصدى خافت يفتح ذراعيه يحمله على صدره يقبله يطلب متوسلا من الله أن يرحمها
    التعديل الأخير تم بواسطة سومر ; 29/November/2015 الساعة 2:21 pm السبب: الهاء
    اخر مواضيعيمِن بينَ أشيائياللغة الأدبيةدار جدي / بدر شاكر السيابكيف تحترف كتابة الشعر وتؤلف قصائد مميزة ؟صوتيات الأصدقاء

  9. #789
    من أهل الدار
    شكراً ميهاف إبتسامة فاترة شكراً للتقييم
    التعديل الأخير تم بواسطة سومر ; 29/November/2015 الساعة 2:55 pm السبب: إضافة تقييم

  10. #790
    من المشرفين القدامى
    جيل الطيبين
    تاريخ التسجيل: October-2014
    الدولة: Iraq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 15,523 المواضيع: 479
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 7035
    المهنة: صيدلانية
    موبايلي: iphone 8 plus& note5& iphone 7
    آخر نشاط: 12/August/2022
    مقالات المدونة: 8
    وكأنَّ خُيوط الشمسِ كانت تنسِجُ طريقها نحوه..
    كلُ ماعليها فعله ,, هوأن تسيرَ بقدمينِ ناعمتين منتعِلةً الصبر..
    كما عليها أن لا تكسرَ صمتها بصرخةألم تُسعرُ خيوطَ الشمسِ أكثر مماهي مستعره !
    عليها ان تسير وتمشي طويلاً ..وان توهم نفسها بأنها ستحظى "بــالماء" !
    همهمتْ بنفسها بعدَ أن نفاذ صبر ..
    يجبُ أن انتشلَ الأفكار القابعة بينَ زوايا جمجمتي الصغيرة
    عليَّ ان ارميها بعيداً ..بعيداً جدا
    وعليَّ أن أتنحى قليلاً من هذا الطريق وهذهِ الخيوط
    لأشـيّعَ بقايا حُــلُــم .. حَلِمَ بـ ماء!!
    كانت مركبة بطريقة متنافرة ..!..
    تخفي حقيقة ,,أنها ماقصدت "المـاء" وإنما قصدت "من يجلسُ بجوار المــآء"
    أيا صغيرتي ..تُدركين جيداً بأن "ماؤكِ و راعيه" ســرآب
    فلِم تُغرقين نفسكِ بالأوهام ..!

صفحة 79 من 100 الأولىالأولى ... 29697778 79808189 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال