صفحة 70 من 100 الأولىالأولى ... 20606869 70717280 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 691 إلى 700 من 994
الموضوع:

ورشة على نية النقد و الطريق إلى الكتابة ـ 2 ـ - الصفحة 70

الزوار من محركات البحث: 150 المشاهدات : 32261 الردود: 993
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #691
    مورايا
    مورايا
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 32,057 المواضيع: 850
    صوتيات: 53 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15690
    مزاجي: نرجسي
    آخر نشاط: 9/April/2020
    مقالات المدونة: 9
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي مشاهدة المشاركة
    اطمئني لن أجاملكِ ...

    أعلم ذلك .... ومتذوقة جدا لتوبيخك أعرف طعمه

  2. #692
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,883 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31880
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشجان الروح مشاهدة المشاركة
    شكرا لك استاذ
    بنتظار الواجب الجديد مدام عطلة يعني
    ونكدر نتواصل وياكم
    عفواً أشجان ... تابعي الدرس الجديد الآن ... و نشوف بالله سالفة الواجب هههه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    أعترف لك لدي قدرة على القراءة قراءة النص ... جميلة وقوية ... لكن كتابة نص مزعجة بالنسبة لي
    أكتشفت قدرتي على القراءة بسبب دروسك على العكس من الكتابة ... ربما لا اصلح ككاتبة قارئة وفقط
    تحية لك .. وبوركت سيدي
    اممممم ربما لدي تحفظي ـ كأستاذ ـ على اعترافكِ ... خلينا نشوف راح تثبتين على الاعتراف هذا بعد زمن أو لا ... مرحباً كاردينيا

  3. #693
    مورايا
    مورايا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي مشاهدة المشاركة
    مساء الخير .. جمعة مباركة عليكم ... مساء الخير كذلك لمن نفتقد حضورهم الراااائع هنا .. الآن سنكون مع درس الراوي .. وقتاً ممتعاً و نافعاً أتمناه لكم ... كل الحب
    ننتظر بفارغ الصبر

  4. #694
    من أهل الدار
    المتماهي
    الراوي

    تكمن أهمية تناول مفهوم ( الراوي ) في ورشتنا هذه في أكثر من نقطة ، لعل أهمها عدم التفريق بينه و بين الروائي أو الكاتب ، عدم التفريق ـ هذا ـ الذي يوقع الكثير من رواد فنون السرد من الكتّاب في بواكير أعمالهم الكتابية في تضييع إمكان تموضع الراوي في الزاوية أو الزوايا التي تحقق نصاً سردياً مبدعاً ، لذلك نرى بعض الأعمال الأدبية التي لو سألنا أنفسنا : هل توافرت فيها حبكة ؟ لقلنا نعم ، هل توافرت فيها عناصر بناء سردي تمكّن من النهوض بنص مميز ؟ لقلنا نعم .. لكننا لا نمنح تأشيرة إعجابنا بالنص !! ترى لماذا ؟ يرجع ذلك إلى أسباب منها عدم تموضع الراوي بالشكل الصحيح في النص ، أو ربما الأمر يتعلق بــ ( المنظور السردي ) و هو ما سنخصص له الدرس القادم بإذن الله .
    إذا كان الراوي ليس هو الروائي أو الكاتب فمن هو ؟! سنتعرف عليه بشكل أدق لو قدمنا تعريف الروائي أو الكاتب عليه ، فكلنا يعرف أن الروائي أو الكاتب عموماً هو الكاتب الذي يكتب الرواية أو النص الأدبي ، بمعنى أن الروائي في رواية ( فوضى الحواس ) هي أحلام مستغانمي تلك الأديبة الجزائرية المعروفة ، كما أن الروائي في رواية ( شيفرة دافنشي ) هو دان براون بلحمه و دمه ، إذن الروائي هو الشخص الذي كتب الرواية ، و هذا الروائي يخول راوياً متخيلاً ليقوم بفعل الرواية ، كيف ذلك ؟ لنأخذ مثالاً :
    من رواية ( فوضى الحواس ) لأحلام مستغانمي
    ( هو.. رجل الوقت عطرًا. ماذا تراها تفعل بكل تلك الصباحات دونه؟ وثمة هدنة مع الحب, خرقها حبه. ومقعد للذاكرة, ما زال شاغراً بعده. وأبواب مواربة للترقب. وامرأة.. ريثما يأتي, تحبّه كما لو أنه لن يأتي. كي يجيء ) هذا المقطع الذي بين قوسين و الذي اقتطعناه من تلك الرواية لاحظ عزيزي/ عزيزتي .. من الذي يتكلم هنا ؟ هل هو :
    1. البطلة ؟ لا طبعاً
    2. البطل ؟ لا طبعاً
    3. إحدى شخصيات الرواية ؟ لا طبعاً
    4. أحلام مستغانمي ؟ سيقول بعضكم نعم هي أحلام .. و بكل تأكيد ليست هي أحلام مستغانمي .. بل هو الراوي .. الراوي هنا هو من يتكلم لا أحلام مستغانمي ..

    لماذا ليست أحلام من يتكلم هنا ؟ يرجع ذلك لأسباب .. منها :
    1. إن الراوي قد يغير رأيه من بعض الأيديولوجيات و العقائد و الآراء و المواقف ، و هو ما لا يتأتى لأحلام بوصفها شخصية لها مواقف ثابتة و آراء تؤمن بها كشخصية واقعية ، كما لو أن الراوي يتحدث ليبرر و يقنع القارئ بوجهة نظر الشخصية هذه و الشخصية تلك التي تعارضها في الرأي ، فالراوي وحده هو من يمكنه ذلك ، على خلاف الروائي أو الكاتب الذي ـ حتماً ـ تكون له وجهة نظر قد تعارض أو لا تتفق مع وجهة نظر شخصية في روايته .
    2. لأن أحلام بوصفها كاتبة هذه الرواية لو كانت هي المتكلم فيها لفقدت قدرة المرابطة و التموضع في أكثر من نقطة و زاوية في الرواية ، لأنها لا يمكنها ـ فنياً و منطقياً ـ الانسلاخ من كينونتها الواقعية أو التشظي إلى أكثر من حضور في الرواية ، ولو كانت هي المتكلمة لفقدت قدرة التعبير عن الشخصيات مع اختلافها ، و بمعنى آخر لوجدناها تفرض علينا رأيها و ترغم الشخصيات على الإذعان به ، و لوجدنا أنها هي من يكلمنا و يروي لنا من وجهة نظرها فقط ، و هو ما يفقد الرواية قيمتها .

    و الأسباب عديدة للفصل بين الراوي و الروائي و لعل الإيغال في عمقها ليس من مصلحة هدف الورشة إذ تبقى البحوث النقدية المعمقة مجالها الأنسب .
    إذن فهمنا أن الراوي هو غير الروائي ، فالروائي يكوّن صوتاً و ضميراً يعطيه حق أن يروي الأحداث و يصف المكان و الزمان و الشخصيات ، إذن بعبارة أخرى الراوي هو الـــ ( أنا ) الأخرى للراوئي و التي قد تتجاوز الــ أنا الثانية إلى ( أنوات ) ثالثة و رابعة و خامسة ....الخ بحسب ما تقتضيه الرواية ، إذن نفهم من ذلك أيضاً أن الراوي قناع من الأقنعة التي يتخفى الروائي خلفها ليروي و يتحدث ، و هو ـ الراوي ـ يمثل أسلوب عرض و تقديم المادة الروائية أو السردية ( التي نعني بها أي وجود سردي في قصة أو قصيدة ... الخ من فنون أدبية ) فبما أن الراوي هو من يتحدث و يقصّ علينا إذن هو يتبنى أسلوباً معيناً لعرض مادة القصة أو السرد عموماً ، و من كل ذلك يمكننا القول بأن الراوئي هو شخصية واقعية تمارس كتابة و تأليف الرواية أو النص ، أما الراوي فهو شخصية من عالم النص شخصية ورقية لا واقعية ، تتموضع داخل النص السردي لكنها في الوقت ذاته تكون خارجه ، كيف ذلك ؟!! بمعنى أن الراوي داخل النص باعتباره كائن نصي ورقي لا واقعي وهو ما يعني أنه داخله .. أما كونه خارجه فنعني به أنه لا يمثل سبباً لوقوع حدث كما أنه ليس شخصية من شخصيات النص ، إلا لو اختار الكاتب أن يجعله إحدى شخصيات الرواية ( على ما سنشرحه لاحقاً ) ، المهم أننا الآن نميز بين الروائي و هو كاتب النص و بين الراوي و هو على ما قدمناه آنفاً و الذي نعني به الوسيلة أو الأداة أو التقنية التي يستخدمها الكاتب للكشف عن عالم القصة في النص و بث المادة القصصية التي يريد الكاتب إيصالها إلى القارئ .
    طيب الآن ما هي أشكال حضور الراوي في الرواية ؟ يمكننا إيجازها بــ :
    1. قد يكون الراوي ضميراً غائباً في النص ، بمعنى أننا لو سألنا : من الذي يتحدث و يخبرنا و يروي لنا ؟ لأجبنا بــ : هو .. هو الغائب الذي ليس شخصية من شخصيات الرواية .. مثاله : ( كانت مغرمة به ، لم يكن يعلم .. كل من حوله علم بهذا إلا هو ... ) و في هذا المثال يكون هذا الكلام غير صادر من أي شخصية من شخصيات الرواية .. و هذا ما يعني أننا لو سألنا أنفسنا من الذي يروي و يتحدث لما قلنا أنه فلان أو فلانة من شخصيات الرواية ، بل هو الغائب الذي يمكن القول عنه : هو .. فقط .
    2. قد يعتمد الروائي على آلية فعل الرواية و التكلم و الإخبار على لسان إحدى الشخصيات ، فتقوم الشخصية بالحكي و سرد الأحداث أو وصف المكان و الزمان و الشخصية أو الشخصيات الأخرى ، و مثاله ( لم أكن الوحيدة التي تعاني من أحداث ما بعد 1991 ، أخواتي .. إخواني .. كل من حولنا و من في نطاق سماع أخبارهم كانوا يعانون ، المشكلة أننا لم نستطع حينها فعل شيء .. الانتظار وحده هو الحل كما أنه القارب الذي يقودنا للمجهول ) فهنا الراوي شخصية من شخصيات السرد هي امرأة داخل الحدث و المكان و الزمان السردي .

    كما يمكن للروائي ( سأعبر من الآن عن الروائي بالكاتب تفادياً للخلط الذي قد يقع فيه القارئ للدرس ) أن يجمع بين الآليتين .. بمعنى أنه يعتمد على الراوي الغائب الحاضر الذي هو ليس شخصية من شخصيات النص ، و يعتمد على شخصية أو أكثر في استلام دفة سرد الأحداث و وصف الأماكن والأزمنة و الشخصيات ، يعني في موضع معين من الرواية يخلي شخصية من الشخصيات تتولى فعل السرد و الإخبار و الوصف .. طبعاً بكل تأكيد اعتماد هيج آلية و التنوع في الراوي تشير إلى قدرة الكاتب و تمكنه ، كما أنها توفر زوايا منظورية متعددة تخلي القارئ ينتقل و يتنقل و يشاهد الأحداث من أكثر من زاوية واتجاه ، لكن بالأول و الآخر هذا يعتمد على الرواية نفسها .. فأحياناً الاعتماد على الراوي الواحد أفضل .
    طبعاً سنعرض عن ذكر وظائف الراوي لأن فيها تفاصيل كثيرة و لعلنا نعوض هذا الإعراض في المادة النقاشية التي أود التنويه إلى أننا بدأنا نفتقد حضورها و فائدتها في الدروس الأخيرة ... و إن كان الأمر يدل على الفهم فلا بأس و هو أمر مفرح .. لكنني أخشى أن يكون دالاً على التكاسل من طرح السؤال و الاعتراض والمناقشة ........
    ما هي أنواع الراوي ؟
    1. الراوي العليم : و هو الراوي الذي يعلم كل شيء ، و يكون علمه أكبر من علم شخصيات الراوية ، أي أنه يعلم ما لا تعلمه الشخصيات ، ففي حين تبدو الشخصيات أمام مصير مجهول يكون الراوي عالماً بما سيحدث و سيكون ، كما أنه ـ الراوي ـ يعلم بما تخفيه النفوس ـ نفوس الشخصيات ـ و ما تضمره من نوايا ... و مثاله ( كانوا يسيرون دون أن يعلموا ما ينتظرهم .. لا أحد منهم فكر مجرد تفكير أنهم بعد 15 دقيقة فقط سيتعرضون لحادث مروع .... ) كما نلاحظ فإن الراوي وحده يعلم بما سيحدث بعد ربع ساعة و لا أحد من الشخصيات يعلم بهذا المصير الذي ينتظرهم .
    2. الراوي المصاحِب أو المشارِك : و هو الراوي الذي تكون حدود علمه هي حدود علم الشخصيات ، أي أنه يتساوى مع الشخصيات في علمهم ولا يفوقهم علماً بما سيجري ، و مثاله ( في ذلك اليوم كان كل شيء يسير برتابة و اعتياد ، يوم آخر من أيام بغداد ، الزحام ذاته ، نقاط التفتيش ، الروتين حتى الوصول إلى العمل ، كانت إسراء مشغولة بهاتفها تفادياً لأزمة الوقت .. و مسافة الوصول إلى مكان عملها .. تعطلت السيارة فجأة ، ترجلت لتكمل طريقها مشياً على الأقدام .. تساءلت : ترى كيف ستكون الدقائق القادمة .. لا أعرف .. قالت في نفسها ) لا تعرف هذا ما يقوله الراوي .. فلا هي تعلم و لا هو أخبرنا بما لا تعلم .
    3. الراوي الأقل علماً : و هو الراوي الذي يكون علمه أقل من علم الشخصيات في الرواية ، بمعنى أن حدود معرفته بالأحداث أقل من معرفة شخصية من شخصيات النص سواء كان هذا الراوي إحدى الشخصيات أو الغائب الحاضر في النص ، مثاله ( كان ينوي على شيء .. يدبر أمراً .. هذا ما يبدو عليه من غرابة تصرفاته و شروده .. ترى مالذي يدبره ؟ بماذا يفكر ؟؟؟ ) إذن الشخصية هنا تفكر بأمر ما وت دبر و تنوي فعل شيء ما لكن الراوي أقل علماً منه و لم يستطع الكشف عن نية الشخصية .

    في نهاية حديثنا لابد أن نشير بأن الراوي جزء من ثلاثية ( الراوي ، المروي ، المروي له ) و قد فهمنا الراوي ، أما المروي فهي القصة ذاتها ، في حين أن المروي له يتنوع أيضاً و هو كذلك ليس القارئ فكما فرقنا بين الكاتب و الراوي فإن المروي له ليس هو القارئ ـ على تفصيل يطول ـ و يمكننا أن نضرب مثالاً على هذا التفريق بينهما بألف ليلة وليلة و على الشكل هذا :
    الراوي = شهرزاد
    المروي = قصة من قصص ألف ليلة وليلة في كل ليلة من هذه الليالي
    المروي له = شهريار
    أما القارئ فأنا و أنت ^_^
    ما يمكن الاستفادة منه بهذا الصدد ـ صدد التفريق بين الراوي و الكاتب و المروي له و القارئ ـ هو أن نميز ككتّاب بين كوننا كتاب و بين كينونة الراوي الذي نخلقه في نصوصنا ، بين أن نخاطب القارئ مباشرة و بين أن نخلق مروياً له داخل النص لنمرر ما نريد تمريره من خلاله إلى القارئ بأسلوب غير مباشر و ذكي .. كيف ؟ ببساطة و باختصار شديد : أحياناً لا نستطيع إقناع القارئ بوجهة نظر الشخصية .. يمكننا خلق مروي له كشخصية فاعلة و مؤثرة و نجعله يقتنع بوجهة نظر الشخصية و بذلك نجعل القارئ تحت سلطة اقتناع المروي له و تأثيره ... هذا جزء بسيط من فاعلية تفريقنا بين المروي له و القارئ و لعبة بسيطة من قواعد اللعبة الكبيرة في كتابة النص السردي *_^ .
    و لعل الحاجة أمست ملحة لبث درس خارج أكاديمية المفهوم أقرب لقواعد اللعبة وممارساتها .. سنكون على موعد معه للتعرف تطبيقياً و بتمارين على : كيف نفعل كل هذا .. كيف نوظف خدعة النص .. كيف نخاتل القارئ و نخدعه ليصدم و ينتشي و ربما يغير من تجربته .. لأن النص تجربة يباشرها القارئ و تؤثر فيه و هو لا يشعر و على المدى البعيد ... سنكون على موعد مع اشتغال يقارب كثيراً الاشتغال الــ ( ثيمي ) .
    مفاجأة الدرس : لا واجب .. و اللي يعرف ليش ماكو واجب أنطيه جائزة

  5. #695
    من المشرفين القدامى
    جيل الطيبين
    تاريخ التسجيل: October-2014
    الدولة: Iraq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 15,523 المواضيع: 479
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 7035
    المهنة: صيدلانية
    موبايلي: iphone 8 plus& note5& iphone 7
    آخر نشاط: 12/August/2022
    مقالات المدونة: 8
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي مشاهدة المشاركة
    منذ 2010 و أنا أتابع النصوص التي تنشر هنا .. رأيت / قرأت / سمعت الكثير ، كما كتبت أيضاً ... شهد هذا المحفل الدرري حضور طاقات أدبية عملاقة .. بعضهم ينشر و يرتقي منصة المشهد الأدبي في العراق و خارجه .. بعضهم الآخر نصحته صادقاً غير مجامل أن يبدأ النشر لأنه مؤهل و سيحقق نجاحاً كبيراً كأديب ... و البعض الآخر يحتاج إلى بعض الأدوات ليغادر بداياته نحو نصوص أكثر روعة ... و هناك من لا يتمتع بالموهبة لكن للنفس حاجتها و لا بد من البوح ... منذ 2010 و أنا أواصل هنا ، أتابع بشكل يومي أو شبه يومي .. حصيلة ذلك أنني أعرف ما يجري ـ من وجهة نظري التي قد يخالفني فيها غيري غير مأثوم ـ و لهذا كانت فكرة توفير النقد للذين يمارسون الكتابة حاضرة في ذهني منذ بداية مشواري هنا ، نفذتها في موضوع أو أكثر سابقاً و إن بشكل غير مباشر .. آمنتُ أن النقد ـ لمن يفهمه ـ يمكن توفيره لغير الاختصاص عبر تبسيطه و إشاعة الأمثلة التفصيلية و بلغة مفهومة قدر إمكان حاجة الإفهام و إلا فالنقد يبقى مادة صعبة و غير واضحة أحياناً ... من هنا جاءت فكرة افتتاح الورشة هذه .. فكان و الحمد لله ، حسناً ما دمنا تجاوزنا شوط الورشة الأول لا بد من إيضاح ما قمنا به هناك لنكون على بينة من أمرنا .
    من خلال متابعتي لنشاط الكتابة عموماً و في الدرر خصوصاً وجدت أن البدايات غالباً ما تعاني من عدم التفريق بين اللغة الأدبية و اللغة النفعية أي بين اللغة التضمينية و الإيحائية و اللغة المباشرة الواضحة و هذا ما يوقع الكاتب الذي بدأ للتو نشاطه الكتابي في فخ لا يستهان به ، إنه فخ التصور الخاطئ عن نفسه و كتاباته ، إذ سيجد من يصفق له و يجامله لأسباب كثيرة و قد صادفت في حياتي المهنية البعض ممن لم تنفعهم نصيحة النقد لأنه مضى في تصوره الخاطئ هذا إلى حيث لا رجعة .. لذلك كانت أولى خطواتنا في النسخة الأولى هي درس اللغة الأدبية و اللغة المباشرة لنطلع القارئ الكريم على الفرق بينهما و نحقق عملياً قدرته على إنجاز الكتابة بلغة أدبية ، و مع أنني أجزم بتحقق ذلك لأغلب المشاركين غير أني لا أنفي الحاجة إلى المزيد ، و هو ما سينجزه المشاركون و هم يتابعون الورشة أو مع أنفسهم حتى ، ما دامت المعرفة تحققت ، و إنه لمن المفروغ من صحته أن للوقت سلطته و للمممارسة دورها في عموم المسائل المتعلقة بالكتابة الأدبية ... كما أن الاحتكاك بالمشهد الأدبي و النقدي له الدور الأكبر و الفاعل و المؤثر في تطور التجربة الشخصية في الكتابة ، الكثير من الكتّاب لم يتوافر له الاطلاع على مفاهيم نقدية لكنه امتص تجارب الآخرين مكوّناً تجربته الشخصية التي أبدع فيها كثيراااا .. و هذا جانب مهم حاضر في ذهني ، إذ أردت من الورشة أن تكون مكاناً لاحتكاك الأصدقاء بتجارب بعضهم و التأثير و التأثر .. سواء من كان يشار إليه بالبنان أو من كان في البداية ، و كم تأثر الأدباء الكبار بسطر أو جملة لكاتب مبتدئ ... إذن كانت العقبة الأولى هي عدم التفريق بين اللغة الأدبية و اللغة المباشرة ، و إذ وفرنا مادة و نقاشاً و تطبيقاً لتجاوزها صرنا أمام العقبة الثانية و التي هي ما اصطلحنا عليه ( المعجم ) ذلك أنني وجدت تجارب الكثير من المبدعين هنا أو المبتدئين تعاني من تكرار التراكيب و الصياغات و الأفكار و المفردات حتى ، إن هذا التكرار يصبغ التجربة الكتابية بصبغة المشاكلة ، حيث تأتي نصوص الكاتب متشابهة جداً لا يشعر القارئ معها بأنه يقرأ نصاً جديداً / يصطدم بتجربة جمالية غير مسبوقة .. كل هذا سببه ضعف المعجم الذي أوضحنا مفهومه في درسه حينها ، و قد اطلعنا على تطبيقات الأعزاء في الورشة و أعطينا التصورات الملائمة على أن يتكفل المتابع بتطوير معجمه ، كما وعدت وعداً ـ لم أنسه ـ بفتح موضوعات تتعلق بتطوير المعجم و تحتال بطرق كثيرة لتحقيق ذلك ، أما درسنا الثالث فقد كان عن فعالية الاستبدال ، ذلك أننا نقرأ الكثير من النصوص الجميلة التي تشوهها جملة أو سطر ، جمل جميلة يشوهها لفظ ليس في محله ، نصوص جمييييييييلة لا تحتاج إلا لتقديم أو تأخير في سطورها لتكون الدلالة أعمق ، جمل بنيت دلالتها في النص ولو أن الكاتب حوّر فيها لتتوافق مع حالة إعرابية أخرى لكانت أروع دلالياً ، و كل ذلك من الممكنات ، أي يمكن استبدالها .. كما لو كان الحال في مفردة وردت مرفوعة و الدلالة الأبلغ لها أن تكون منصوبة مثلاً ... هكذا أعطينا التصور لنتجاوز ضياع نصوص جميلة و نحول دون ذلك ، أعطينا التصور لتحقيق قدرة الكاتب على الاستبدال داخل نصه ما دام لم ينهِ شوط كتابته .. على أن هذه القدرة لاحقاً و بعد الممارسة لن يحتاجها الكاتب بهذا الشكل الآلي الرتيب ، بل ستتحول إلى موهبة تفعل فعلها في تحقيق نص لا يعاني من هذا الخلل ، بمعنى أن التدريب على الاستبدال سيعطي الكاتب قدرة على كتابة نص دون أن نجد في نصه هذا الخلل إطلاقاً ........ حتى الآن كانت هذه الدروس التي تكلمنا عنها هي هدف الورشة الأول ، و يمكن القول عنها انها المرحلة الأولى في الورشة ، إذ كانت تستهدف الكتابة في مرحلتها الأولى ..... حتى إذا ما تم لنا ذلك انتقلنا إلى مرحلة ثانية بدأت بــ الصدمة ، الصدمة التي لا ينجزها في نصه إلا من لديه الموهبة و القدرة ، و كأني كنتُ أقول لكم أحبتي بأنكم نجحتم في شوطكم الأول ، الموهبة و القدرة ظهرت و عرفت المستويات أكثر ، و لا يخفى عليكم أن عنصر الصدمة عنصر هام و فاعل و لذلك أردت أن أحرك دفة الورشة إلى عمق التجربة الكتابية لرواد الورشة ، ولعلها كذلك كانت صدمة لبعض الصديقات و الأصدقاء ، تقصدتها و عنيتها في وقتها لفوائد لا أقل من استفزاز الكامن الإبداعي لديكم و لأقيس مدى تفاعلكم و انسجامكم معها و تكيفكم في تطبيقاتكم معها .. و الحق أنني صدمت بما لم أتوقعه ، كنت أتوقع تفاعلاً و نجاحاً لكن إلى هذا الدرجة ؟!! لا بكل تأكيد و هذا ما أسعدني جداااااااا .. أيقنت أنني أتعامل مع مواهب تستحق الثناء ، كما لمعت أمامي أسماء لم تكن في حساباتي سيكون لها مستقبل واعد هنا في الدرر و خلال وقت ليس بالطويل بل إن البعض من هذه الأسماء بدأ نشاطاً كتابياً ملفتاً للنظر فعلاً .. حقق درس الصدمة إذن مبتغاه و عرّف المطلع بمعناها و كيفيتها و إني لأرجو أن لا تغيب هذه الممارسات الكتابية التي نأخذها في الورشة عن كتابات الأصدقاء .... في درسنا الخامس تناولنا عالم الواقع و عالم الخيال ، و ما لم أصارحكم به هو أن هذا المفهوم مفهوم معقد معقد معقد .. و لا أخفيكم أنني في وقت مضى قبل سنوات استغرقت قراءات متعددة لأفهم هذا المفهوم الذي ما إن تبدأ بالإمساك به حتى يختلط عليك عالم الواقع و عالم الخيال لتعود مرة أخرى لقراءته ، لماذا إذن هذا المفهوم ؟ لماذا طرحته في الورشة ؟ الحق أنني كتبت الجانب البسيط منه و لنقل أيضاً أنني أخذت من هذا المفهوم جانبه الإجرائي المتعلق بالممارسة الكتابية ، و السبب هو افتقار الكثير من النصوص إلى الاستفادة من هذين العالمين أو لنقل المزج بينهما وتحقق الفضاء الذي يجمعهما ، كما أن الوقوف على معرفة مفهوم عالم الواقع و عالم الخيال يخصب التجربة الإبداعية و يجعل الأفكار تتناسل و تؤدي إلى نصوص رائعة ، الدرس هذا كان خطوة ثانية بالاتجاه نحو العمق .. كنتُ أفتتح العتبة الثانية في عمق التجربة الكتابية ... من نص لا يبدو وراء سطحه شيء يستحق الغوص إلى نص يغري القارئ بالغوص فيه ولكم أن تراجعوا مادة هذا الدرس و تطلعوا على التطبيقات والنقاشات حوله للتعرف أكثر عن ما أعنيه هنا .......... حتى إذا حان درسنا السادس كنا على موعد مع المضمر الدرس الأكثر جدلاً في الورشة ههههه ... لكنكم رأيتم كيف تسرب إلى حتى لغتكم في وظيفتها النفعية في مشاركاتكم في المنتدى خارج الورشة ، إنني إذ أطرح الدروس أدرك تماماً أن الغالب هو أن لا تصل المادة كلها إلى ذهن المتلقي .. أنا أعمل على وفق : أعطِ 100 % و فكرّ على وفق أن 20% فقط وصل إلى المتلقي ... و الحق و لكي لا أبخس رواد الورشة حقهم فقد كانت نسبة التلقي مرتفعة و مذهلة جدااا .. حتى صار مفهوم المضمر يجري في تطبيقاته مجرى السهل الممتنع على ألسنتكم أحبتي ... كان المضمر إيغالاً في العمق أكثر و أكثر ... ماذا سننتظر من متابع أنجز المرحلة الأولى المتمثلة بالدروس : الأول الثاني الثالث ثم أنجز المرحلة الثانية في الدروس : الرابع الخامس السادس ؟؟؟ لقد أمسك المتابع بسطح النص و دخل في عمقه ... لن نشهد نصوصاً سطحية بعد الآن .. سنقرأ نصوصاً تتكاثف دلالاتها و تتعدد علاقاتها النصية و الدلالية ، سنقرأ لنقف مرة أو أكثر بفعل الصدمة .. سنقرأ و نحن نتنقل بين عالمي الواقع و الخيال .. نقرأ و نحن نعيش في عالم النص الذي يمزج بينهما لنعيش النص فقط لا عالمنا الذي يضم أجسادنا ... سنقرأ لنقف أكثر من مرة مع هذا السطر أو ذاك البيت لأنه يضمر و يضمر الكثير مما يجب تتبعه و الكشف عن دلالاته ................ جاء درسنا السابع عن الافتراض في النص و لعل المتتبع الدقيق استغرب العلاقة الترابطية هنا بين الدروس !! في هذا الدرس أردت أن أربط بين المفاهيم أو لنقل بصورة أدق بين المرحلتين :
    1- المرحلة الأولى التي أنجزتها الدروس : الأول ، الثاني ، الثالث
    2- المرحلة الثانية التي أنجزتها الدروس : الرابع ، الخامس ، السادس
    كيف ربط الدرس السابع عن ( الافتراض في النص ) بين المرحلتين ؟ ربط بينهما لأن التضمين في النص صورة من صور المضمر في أكثر من مستوى ، لا أقل من المضمر في أسلوب السهل الممتنع أو لنقل في الجمل البسيطة ، وقد لاحظتم أنني مثلت بجمل كــ ( حال زيدٌ دون ذهاب ليلى ) في تمثلينا للافتراض و العلاقة التضمينية ، و كــ ( ليتني لم أضرب ليلى ، لكنني لم أضربها ) .. و للأمانة العلمية فقد كانت هذه أمثلة من كتاب المضمر و قد عرّبتُ الأسماء فقط ، إذن درسنا السابع ربط الآن مع درس المضمر في آخر مستوى من مستويات المرحلة الثانية ، و كذلك ربط مع المرحلة الأولى و تحديداً مع أول درس لنا ، درس ( اللغة الأدبية و اللغة المباشرة ) كيف ذلك ؟ حين تحدثنا عن اللغة المباشرة في درسنا الأول و ضربنا مثلاً عن هذه اللغة بــ ( قتل الرجلُ أخاه ) قلنا بأن هذه لغة مباشرة ، ثم ضربنا مثلاً عن اللغة الأدبية بــ ( استرشد بالغراب ، حثا على ثدي أمه التراب ) ، هنا اتضح الفرق حينها بين اللغتين ، لكننا شهدنا في درسنا السابع حضور مثال ( حال زيدٌ دون ذهاب ليلى ) و هي جملة تنتمي للغة المباشرة لا اللغة الأدبية أليس كذلك ؟!!!!! كنتُ أهمس إليكم بصوت خفييييييييض ( الأدب يتحقق في الأسلوب الذي نصفه تداولياً بالمعقد و يتحقق بالأسلوب الذي نصفه تداولياً بــ البسيط ) كنتُ أطلعكم على السهل و الصعب من إمكانات الكتابة ، قد أعود بكم بطريق التفافي إلى الوراء لأقول : الآن و قد تمكنتم من عمق النص نعود لسطحه كي نحقق في تراكيب سطح النص الأدبية بمعناها الاحترافي بالغ الأثر في المتلقي ، لهذا تعمدتُ أن أربط من خلال الدرس السابع بين آخر درس في المرحلة الثانية و هو المضمر و أول درس في المرحلة الأولى و هو اللغة المباشرة و اللغة الأدبية ... أردتُ أن تتعلموا أننا يمكننا توفير الدلالة حتى في الجمل البسيطة و التي لا تحمل في ظاهرها لأول وهلة أية إمكانية لضم دلالة عميقة ، لكن متى ؟ حين نكون على دراية و علم ، حين نوفر في النص إمكانية ذلك .. لا أن نكتب دون وعي ليكون سطح النص هو سطح فقط لا أكثر ... لهذا السبب أيضاً جاء الدرس سهلاً و لعله أسهل دروس الورشة .. لا لأني رأيت صعوبة درس المضمر و أردت التخفيف عنكم ، العواطف لا تشتغل عندي في النقد فعذراً لحسن ظنكم ههههه ........................... الدرس الثامن كان عن ( كيف يبدأ النص ) و قد استهدف هذا الدرس :
    1- العودة إلى المرحلة الأولى .. إذ لأول وهلة يعطي انطباع عنوان الدرس صورة عن أننا مع بدايات النص و كيف نبدأ كتابة النص ، و فيه هدف تأكيد الربط بين محتوى المرحلتين و التي دشنها الدرس السابع السابق كما شرحتُ آنفاً
    2- الإجابة عن إشكالية تتعمق في ذهن الكاتب ـ خصوصاً المبتدئ ـ و التي تبقى حاضرة في ذهنه و لعل الكثير من الكتّاب المبتدئين يستحي أن يسأل عن كيف يبدأ النص ، و تبقى هذه الإشكالية دون إجابة ردحاً من الزمن ترافقه و قد تجعله يتبع طرقاً آلية لكتابة النص كأن يستحضر فكرة مسبقة و يكتب حولها متزمتاً لها و ملتزماً بتفاصيلها و كأنه يكتب بحثاً فلسفياً لا نصاً أدبياً !!! أو ينقاد إلى الحالة الشعورية و فوضوية الشعرية و هو يكتب رواية أو قصة فنخرج برواية لا تتوافر على عناصر البنية السردية التي يجب أن تكون متموضعة بشكل دقيق لتحقق الرواية هدفها الجمالي التأثيري بل و التواصلي أيضاً .

    إذن كان الدرس الثامن يعاضد في هدفه داخل الورشة الدرس السابع و يعطيه امتداده بعمق أكبر ضمن واجبي كموجه لأعمال الورشة في حدود الإشراف على التعاطي من خلف الكواليس ^_^ ........ الدرس التاسع كما شهدتم كان عن ( التناص ) و يمكن إيجاز هدفه في :
    1- التعمق في التصرف و الممارسة الكتابية ، إذ التناص مفهوم لا يمكن تحقيقه بشكل إيجابي في النص بيسر و سهولة ، الكاتب يحتاج موهبة و قدرة كبيرة لتحقيق التناص في نصه ، و مع إيماني بأن التناصات تحضر لوحدها في النص كما تحضر الأرواح دون استدعاء فإنني إنما طرحت هذا المفهوم لأني أريد تحقيق المعرفة ثم الوصول إلى تحققه بشكل لا مقصود في نصوصكم حاله في ذلك حال بقية ما أخذناه في الورشة ، لكن الفرق يكمن بين أن نقرأ نصوصاً ولا نعرف تناصاتها و بين أن نقرأ نصوصاً و نتعرف على تناصاتها .. ذلك الفرق الذي سينتج لاحقاً تناصات رائعة و مدهشة في نصوصكم مع الاستمرار .
    2- مثل هذا الدرس مقدمة وفاتحة لتعمق أكثر .. و لنقل أنه تمهيد لمرحلة لاحقة سنشرع بها في هذه النسخة ، و بطبيعة الحال لا يمكنني الكشف عن تفاصيلها الآن

    إذن يمكننا القول بأن الدروس : السابع ، الثامن ، التاسع ... كانت مرحلة ثالثة في الورشة هدفها الربط .. إذ مع كونها قدمت مادة نقدية فإنها أنتجت تطبيقات ضرورية توائم بين المرحلتين الأولى و الثانية و تمهد للمرحلة الرابعة المقبلة ... هسه شلونكم زينين ؟ ... كافي تعبت ... سومر جاي ادعي عليك لأن كتبت جريدة اليوم من وراك ... هسه شيصير لو مغلس ههههه .. كل الحب
    ملخص مفيد عمو لليتعاجزون يقرون المواضيع السابقة ههههه ..
    مممم بجد عجبني !! ..
    ماادري وين كنت غافلة عن هالورشة وعن المواضيع المطروحة سابقا والتابعة لألها
    مفييييييييييدة جدااا ...
    واني كـ مبتدئة احتاج لهيج مواضيع ..
    لاتبخل علينا بالمزيد (عمو) وسلمت يمناك

  6. #696
    مورايا
    مورايا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي مشاهدة المشاركة

    اممممم ربما لدي تحفظي ـ كأستاذ ـ على اعترافكِ ... خلينا نشوف راح تثبتين على الاعتراف هذا بعد زمن أو لا ... مرحباً كاردينيا
    ننتظر ... أها هل الأيام شطورة أنا أترك كل شيء مهم أحيانا من أجل الورشة والقراءة ... ... لك مهلة هذه السنة فقط ... ربما السنة القادمة أضمحل وأكون في خبر كان

  7. #697
    من المشرفين القدامى
    جيل الطيبين
    مرحباااااا بكِ ابتسامة ... راجعي الدرس اللي ينزل هنا و شوفي الواجب و حليه ... ماكو واجبات عينية للأصدقاء .. الواجب واحد و الكل يحلونه ... ننتظر مشاركاتكِ الفاعلة عمو

    .. ومتابعة

  8. #698
    سماحة كراميل
    سَرَادِيب العِشْق
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: القلب في بوظبي ساكن ..
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 18,285 المواضيع: 758
    صوتيات: 21 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 20794
    مزاجي: مشكلتك انك قلب حساس ..
    المهنة: أقطف النجوم
    موبايلي: S20+
    مقالات المدونة: 9
    اطلعت عليه .. فقط سأركز في قراءته عند تفرغي ..
    بس يااا اعتقد اعرف ليش ماكو واجب ...
    اممممم ربما لان كولنه متقنين موضوع الراوي بكتاباتنه
    يعني بدروس السرد سابقا هي الي جمعت كولشي وكونت الراوي
    الي احنه صنعنا
    مدري فهمت لو لا
    يلة استاذ اذا غلط غلس

  9. #699
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين مشاهدة المشاركة
    مساءك ترف
    ننتظره بشوق

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    أعلم ذلك .... ومتذوقة جدا لتوبيخك أعرف طعمه

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    ننتظر بفارغ الصبر

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبتسامة فاترة مشاهدة المشاركة
    ملخص مفيد عمو لليتعاجزون يقرون المواضيع السابقة ههههه ..
    مممم بجد عجبني !! ..
    ماادري وين كنت غافلة عن هالورشة وعن المواضيع المطروحة سابقا والتابعة لألها
    مفييييييييييدة جدااا ...
    واني كـ مبتدئة احتاج لهيج مواضيع ..
    لاتبخل علينا بالمزيد (عمو) وسلمت يمناك
    سلمكِ الله عمو ... تابعي .. و تدللين
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    ننتظر ... أها هل الأيام شطورة أنا أترك كل شيء مهم أحيانا من أجل الورشة والقراءة ... ... لك مهلة هذه السنة فقط ... ربما السنة القادمة أضمحل وأكون في خبر كان
    الله لا يجيب اضمحلال
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبتسامة فاترة مشاهدة المشاركة
    مرحباااااا بكِ ابتسامة ... راجعي الدرس اللي ينزل هنا و شوفي الواجب و حليه ... ماكو واجبات عينية للأصدقاء .. الواجب واحد و الكل يحلونه ... ننتظر مشاركاتكِ الفاعلة عمو

    .. ومتابعة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين مشاهدة المشاركة
    اطلعت عليه .. فقط سأركز في قراءته عند تفرغي ..
    بس يااا اعتقد اعرف ليش ماكو واجب ...
    اممممم ربما لان كولنه متقنين موضوع الراوي بكتاباتنه
    يعني بدروس السرد سابقا هي الي جمعت كولشي وكونت الراوي
    الي احنه صنعنا
    مدري فهمت لو لا
    يلة استاذ اذا غلط غلس
    نص تغليسة

  10. #700
    من المشرفين القدامى
    جيل الطيبين
    مممممم اعتقد ماكو واجب لأن تعرفون عطلة وزيارة اربعينية وكذا ههههههههه

    أستاذي العزيز..ع طاري الراوي
    برأيك منو الأحسن او خل نكون منو"اتكون اله جماهيرية ومعجبين أكثر"
    اللي يستعين بالراوي ليروي احداث القصة او الرواية ..لو اللي يخلي الشخصيات نفسها تروي الاحداث
    بدون حاجة للراوي ..او اصلا ميخلق راوي لروايتة ؟؟

صفحة 70 من 100 الأولىالأولى ... 20606869 70717280 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال