صفحة 68 من 100 الأولىالأولى ... 18586667 68697078 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 671 إلى 680 من 994
الموضوع:

ورشة على نية النقد و الطريق إلى الكتابة ـ 2 ـ - الصفحة 68

الزوار من محركات البحث: 151 المشاهدات : 32519 الردود: 993
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #671
    سماحة كراميل
    سَرَادِيب العِشْق
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: القلب في بوظبي ساكن ..
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 18,332 المواضيع: 759
    صوتيات: 21 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 20892
    مزاجي: مشكلتك انك قلب حساس ..
    المهنة: أقطف النجوم
    موبايلي: S20+
    مقالات المدونة: 9
    الواجب الثاني حاولت امزج بين الشخصيتين النامية والسطحية


    طريقها الاسبوعي الرتيب ..
    بائع الورد ..
    وذلك المتشرد
    ورسومات الاطفال البريئة على الارصفه ..
    رائحة القهوة امتزجت بالندى
    (قادمةٌ يا لذتي !) بأبتسامة طفولية على وجهها
    اهلا سيدتي .. رحب بها النادل كما في كل مرة !
    ليسحب لها الكرسي ..
    القهوة المعتادة
    لونها ..
    حديثٌ بين الانا والانا ..
    اوقفه نظرات ذلك الرجل ..
    ليُشكل ريب في داخلها ..
    ما بالك يا انا ؟!!
    فليس بأول ادم ينظر اليك ..
    فمن بعمرك لم تعد تقصد هكذا مقاهي ..
    ضحكة صغيره .. ردها بابتسامه ..
    اربكها !!
    أشعل في داخلها فتيل شكوكها ..
    توقفي عن النظر اليه .. اعاتبك يا انا !
    انزلت عيناها بفنجان القهوة وخطتها الدراسية ..
    ولكن قلبها الذي امتزج حيرة وخوف وفضول ..
    ما زال يشاهده !!
    يتتبعه بكل رشاقه
    يترصده كما تترصدها عيناه
    أفسد يومها بألتفاته جميلة ..

    اعذرني استاذ لبساطته ولكن استيقظت فزعة وتذكرت انني لم اكتب واجبي الثاني

  2. #672
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: سوريا عليها السلام
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,890 المواضيع: 213
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6430
    آخر نشاط: 10/October/2023



    اعتذر عن كسلي هذه الفترة
    لم أنسى الواجبات

  3. #673
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,905 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31880
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    مساء الخير ... أعتذر لأني لم أرد على مشاركاتكم ... هو مزاج القراءة ... محبتي لكم

  4. #674
    مورايا
    مورايا
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 32,057 المواضيع: 850
    صوتيات: 53 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15690
    مزاجي: نرجسي
    آخر نشاط: 9/April/2020
    مقالات المدونة: 9
    مساء الخير

  5. #675
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    جمعت بي كل الدرس .... الشخصيات والأساليب لأظهار الشخصية



    لولا أبي لما حققتْ ما كنتُ أطمحُ له .. أصبحتُ تلك الفتاة التي تعتمد على نفسها .... تترقب المستقبل بشغف طفلة .. وعينان امرأة وسكينة أم ..
    هكذا كانت تحدثْ نفسها وهي تنظر الى أبيها المتعب ... على ذلك السرير ... تحدث أختها المرض جعلهُ هزيل شفاه ذابلة وعينان غائرتان .. تترقبهُ ... تذكرين كيف كان هو بالأمس تبكي بحسرة وصمت
    تتذكر عندما أهداها بذور وأصيص
    (قال برفق أزرعيها وتأملي يا أبنتي ... هذه النبتة ستنمو معكِ وتكون مراتك العاكسة ... روحك قلبكِ ك هي )
    كانت تنظر الى نبتتها كل يوم تسقيها كما كان يفعل أبها يسقي روحها بحكمتهُ . كان حكيم وفنان كاتب مبدع ..كان يعلم أنها ستكون ذات شأن عظيم . على العكس من أختها الكبرى ...
    الأن بعد 50 سنة .. تنظر الى تلك الشجرة وتتخيل تلك النبتة الصغيرة .. كيف كانت أين وصلت وكيف نمت ... ومن أين جائت تلك الأغصان الذابلة ..... ياااا تقول بهمس أحجية الحياة تلك ... هي هي



    كتبتها بسرعة
    ممتااااز كاردينيا نجحتِ

  6. #676
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين مشاهدة المشاركة
    الواجب الاول حاولت اجمع اساليب التقديم سوة


    وقفت كما في كل صباح امام تلك المرآة الباهتة ..كشفتيها المطبقتين ~
    في تلك الغرفة المبالغ في ترتيبها ..
    كأنها كانت تعاني من وسواس قهري !!
    رفعت يديها
    لتستكشف تجاعيد الخمسين عام ..
    الغضب يترك علامات بائسة علينا !
    شعرها الرمادي .. وتلك اللآليء التي تعانق جديلتها ..
    تأملها المغتم ..
    لم يقاطعه سوى صراخ زوجها المريض
    دفعت عربته بصعوبة
    بطاقة متعبه وضعته في الشرفة ..

    صوت مياه الحوض .. يصنع لحنا مع اطراف الصحون
    هدوءها الشارد في احلامها المتأخرة !!
    ندمُ السنين يتآكلها
    ولكن كيف لعض الشفاه ان يُعيد خياراتها التعيسة ؟!
    تردد كلمات محمود درويش ..
    اثر الفراشة لا يرى اثر الفراشة لا يزول ..
    وتزفر الحنين ..
    جميل جميل سورين ... أحسنتِ

  7. #677
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشجان الروح مشاهدة المشاركة
    مسائكم شوق الزائرين لأباعبدلله
    اسعد الله اوقاتكم ^-^
    الواجب الاول .....

    تجلس وحيدة في تلك الحديقة تنظر بعينيها العسليتين الواسعة ....تحيطها هالة من الهدوء امتزجت مع برودة الشتاء الذي فتح أبوابه ...تحيط جسدها النحيل بيديها وكأنها تحمي نفسها من شيء..
    لم تكن مبالية بنسمات الهواء الباردة التي تضرب وجناتها الشاحبة كأنها تخضع تلك الروح لعقاب إرادي ...
    أيقظها من شرودها صوت هاتفها .. مصدر الضوضاء الوحيد في المكان ..
    -ماذا تريدون مني أريد اعتزال عالمكم فأنا لا أجيد التمثيل ...
    لقد اختفت رغبة الحياة لدي .. أنا الآن جسد خاوٍ
    متبلد الأحاسيس و المشاعر...
    عالمي رمادي في فوهة الأحزان مرتمٍ ....
    هذا ثمن تهوري وبرائتي الساذجة ....
    أطفأته و كأنها تريد قطع الصلة مع عالمها..
    في غمرة اعتزالها و اعتناقها الذاكرة
    لم تنتبه لتلك العينين التي تلتهم تفاصيلها من بعد
    -ماذا فعلت بتلك الصغيرة ؟ أين تلك الشعلة في عينيها الجميلتين ؟ ..
    من أين لها هذا البرود و الحيرة ؟ كيف نحل جسدها هكذا ؟ ! ....
    هذه الهالات حول عينيها أهي لكثرة البكاء أم لهجرة النوم من جفنيها ؟ ....
    مع حركة الطيور .. إلى السماء رفعت جفنيها لتلتقي
    بعينيه ...
    أي صدفة هذه ؟ أم صدفة مدبرة خلفت قسوة مريرة في ملامحها
    جميل .. جميل بحق ... أحسنتِ أشجان ... مساؤكِ حسيني ... نرحب بعودتكِ

  8. #678
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سومر مشاهدة المشاركة
    ههههههههههه راح الموعد وراحت الورشة
    اي و الله هههههههه

  9. #679
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشجان الروح مشاهدة المشاركة
    مسائكم راحه تلامس قلوبكم البيضاء
    الواجب (2)
    كالعادة لم تستطع رؤيته فقط ظله قبل ان يختفي يراودها الفضول كثيرا عن هوية هذا رجل ...
    ههه واي رجل !! رجل توصيل زجاجات الحليب صباحا ....
    ماتستغربه هو القصاصه التي توضع على احدى الزجاجات يوميا؟؟ ....
    كل يوم جملة جديدة مكتوبه فيها ....
    ادارت الزجاجه لترضي فضولها وهذه المرة كتب
    "استقبلي الشتاء باابتسامة تقلل برودت ايامه "
    ابتسمت لتعود الي عالمها الخاص حيث القلم وهي متسائله؟؟.. اهو رجل التوصيل من يضعها ام احدهم فك شفرة كتاباتها الغامضه ....
    نفضت هذه الافكار من راسها ...
    واضعه القصاصة فوق مثيلاتها .....
    لتمسك قلمها مرة اخرى وتنسى ماحولها من جديد
    أشجان : أحسسسسسسسنتِ

  10. #680
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    في الانتظار، يُصيبُني هوس برصد الاحتمالات الكثيرة:
    ربما نسيت حقيبتها الصغيرة في القطار،
    فضاع عنواني وضاع الهاتف المحمول،
    فانقطعت شهيتها وقالت: لا نصيب له من المطر الخفيف
    وربما انشغلت بأمر طارئٍ أو رحلةٍ نحو الجنوب كي تزور الشمس، واتصلت ولكن لم
    تجدني في الصباح، فقد خرجت لاشتري غاردينيا لمسائنا وزجاجتين من النبيذ
    وربما اختلفت مع الزوج القديم على شئون الذكريات، فأقسمت ألا ترى رجلاً
    يُهددُها بصُنع الذكريات
    وربما اصطدمت بتاكسي في الطريق إلي، فانطفأت كواكب في مجرتها.
    وما زالت تُعالج بالمهدئ والنعاس
    وربما نظرت الى المرآة قبل خروجها من نفسها، وتحسست أجاصتين كبيرتين تُموجان
    حريرها، فتنهدت وترددت: هل يستحق أنوثتي أحد سواي
    وربما عبرت، مصادفة، بِحُب سابق لم تشف منه، فرافقته إلى العشاء
    وربما ماتت،
    فان الموت يعشق فجأة، مثلي،
    وإن الموت، مثلي، لا يحب الانتظا



    محمود درويش في الأنتظار
    هنا الأسلوب الأول لأضهار الشخصية تكلم الشخصية عن نفسها المضمر أو الحديث الداخلي ( يصيبني هوس برصد الأحتمالات الكثيرة )(
    فان الموت يعشق فجأة، مثلي،
    وإن الموت، مثلي، لا يحب الانتظار


    وما تبقى هو وصف لشخصية تلك الحبيبة ... الأسلوب الغير مباشر في العرض
    هو وحبيبته الشخصيات النامية
    الحبيب السابق
    الزوج القديم شخصية غير نامية

    ربما وفقت لك كل الأحترام يا أستاذي
    وفقتِ بارككِ الله كاردينيا ... أحسنتِ و الله

صفحة 68 من 100 الأولىالأولى ... 18586667 68697078 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال