صفحة 27 من 100 الأولىالأولى ... 172526 2728293777 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 261 إلى 270 من 994
الموضوع:

ورشة على نية النقد و الطريق إلى الكتابة ـ 2 ـ - الصفحة 27

الزوار من محركات البحث: 150 المشاهدات : 32346 الردود: 993
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #261
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,883 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31880
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    مساؤكم انتم كما انتم ... ايها الاحبة ..
    كان علي التواجد بالامس ... غفر الله لبرج الشبكة المجهزة ... ساراجع ما فات مني بتأمل افتقده الان كثيراً ...
    الاستاذ شيفرة ... بالنسبة لواجب ( تحديد المكان في نص نورانية ارجو ابقاءه مفتوحا ... ليومين ان سمحت ريثما تعاد عافية البرج الساقط ....)
    وهسه شلونه البرج ؟ ههه ... صباح الخير أستاذ راهب .. حسناً موافق و قد نفد منهما يوم و بقي يوم في مجمل ساعتنا الرملية .. للأصدقاء أن ينشروا قراءاتهم ... محبتي

  2. #262
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    كساعتين في خندق مهجور .... يرتاب الساتر من اقدام الحفاة المارين قربه ... يؤشر صلاحية الاستعمال ...ثم يغدق عليهم اغطية الرؤوس ... خوف التعرض لكواليس بدائية من زناد معتد به سلفا .. كما يبدو فيما رووه من قبل ان الذبول سيلوي اعناق الامهات حيث لا خبر سوى الناطقين بالبيانات الغارقة في سعة الحرب واختلاف سننها ... كما يبدو ايضاً من تصاريح الدخول الى المدافن .. ان الشواهد لم تبلغ الحلم بعد.... او ربما ناحيته ... وان الشموع التي يطاف بها عليهم كل حين ما هي الا تشيع مفترض لخضر مؤمل ينتخي حين لا يبصر ظلال الآتين ..... سيمر ولو بعد حين كي يجمع الاعين ويعيدها لنصابها الاعزل ... ثم ما يلبث ان يرجع لميقاته الموعود .. تبيّن ايضاً ... ان لا ساتر يفترض الفرضة اولاً كي لا يطبق عليها شعيرته بامضاء من الفرصة الاخيرة على وقع تعزية خطية من مناضد الاركان المحلية ... وان الموسيقى لا تعزف الا بدم بارد... وانها ـ اذ ذاك ـ تقليد شائع لحيازة الجنائز بلا قصد ... او لعله سيشمل الحيازة بالاكراه ... وان الوميض المتراخي من فوهات افواههم ليس سوى ريافة لجرح ادمن سذاجته فما عاد مستعدا لتحمل ساعة صفر موهومة باقلاع احمق... وان سبل تغطية الاحداث لا تزال بعيدة عن مزامنة النشور على مقربة من رب ... او بعهدة نص موثوق بسيفين او حتى بسعفتين ....
    حيث ذاك .... يقبل الامر كواقع لا قرابين له تتناص في بواكير الحدود الاولى ... يوقع على مؤخرة خوذته ... يرسم ملامح غير واضحة لطريق باتجاه واحد ... وحيث ذلك ايضاً لا بد للساتر ان يرتاب ... ان يخفق قلبه ... ولا بد للخوذة ان تقتل مرتين ... في اسوء حال !!



    الأماكن كما رصدتها :
    1- خندق مهجور .. المكان الرئيس الذي شكّل البادئة
    2- الساتر ... و مكان منسلخ منه هو قربه
    3- مكان الحرب .... مكان افتراضي
    4- المدافن ... المكان الذي افترض النص أنه النهاية ، ثم انقلب لاحقاً على كونه المطاف الأخير
    5- ناحية الحلم ... مكان افتراضي
    6- مكان الخضر .. فقد ألمح النص إلى حركية هذه الشخصية التي تحمل رمزية عالية
    7- المكان الذي تحرك إليه الخضر بفعل ( سيمر ) و هو مكان حدوث الحرب و المشهد كأنه : ساحة مملؤة بالجثث
    8- الساتر مرة أخرى في عودة النص إليه لتأكيد مركزية الحدث الرئيس المرتبط بالضرورة بالخندق
    9- مناضد الأركان ... المكان الذي وشى النص بأنه مبغض غير محبب .. فما بين ساحة الحرب و بينه ما بين الفعل و تلبس الآخرين به كذباً
    10- مقربة من رب .. المكان الذي وشى بعدم نهاية المطاف في (المدافن) مع أن النص توجه فيه إلى بنية مشهد آخر
    11- الحدود الأولى
    12- مؤخرة الخوذة
    13- طريق باتجاه واحد
    14- الساتر مرة أخرى في تكرار يحمل دلالة مضافة لكونه مثل نهاية النص

  3. #263
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    دلالة اللون ...
    لنبدأ بالحمراء ... ما عساها تكون .. النص قال انها عناوين .. وهنا انا اتجاوز النص .. لأقرأها خطوطاً
    اذن هي خطوط حمراء ... لا عناوين ... والقرينة تأتي بالسطر الثاني .. ( تمردت على معتقدها ... )

    البيضاء .... دلالتها ما تحمل البدايات من نقاء .. لم البدايات ؟؟؟ .. لانالنص قبلها قال ( دهشة الكتابة الاولى ... )
    الدهشة هنا .. لنفس فعل الكتابة .. لا ما تعنيه او ما تقصده .. فهي بيضاء ناصعة ...

    هكذا قرأ Neo
    و الرابط الدلالي بين الدلالتين ؟ أو لنقل ماذا أراد النص أن يقول ؟ متشوق لسماع صوتك نيو في هذا النص

  4. #264
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الشعر مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مساء معطّر بذكر الله لجميع اعضاء الدرر الأعزّاء
    عليكم السلام و رحمة الله وبركاته رحيق ... مرحباً بالكاتبة الرائعة ... أنرتِ الورشة

  5. #265
    صديق مشارك
    ايلين ريكاردوس
    تاريخ التسجيل: November-2015
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 134 المواضيع: 2
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 59
    مزاجي: عادي
    أكلتي المفضلة: السلطة
    موبايلي: J7
    آخر نشاط: 29/March/2018
    صباحاتكم حبات لؤلؤ

  6. #266
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الشعر مشاهدة المشاركة
    أُيها النور ... ياعذوبة القلب وبهجة الروح
    بلمسة ابديه من يدك ... تجعل قلبي يُحلّق الى ذلك الفردوس المعطّر بشذا النشوات المقدسة ...
    لإثرثر بأصدق واثمن الكلمات .. شامخ الرأس لاأكثرت بنظرات الأخرين ...
    حيث الحب والغبطة بلا حدود
    الفردوس و حيث الحب بدلالة الحضور ... دلالة المكان و كأنه النص يريد ( الحب الأسمى ) .... روح صوفية تسكن النص رحيق .. بورك قلمكِ المعطاء

  7. #267
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الشعر مشاهدة المشاركة
    ٱيها الموت ...
    يامن غمرني بمفاتن كثيرة الغموض ، وجعل قلبي ممتلئاً فرحًا كعصفورٍ طليق يحوم في المرافئ الجميلة ...
    اهمس في أُذني مرة أخرى
    القلب و الأذن .. ثنائية مكانية ... كأنها تتناص مع ( و الأذن تعشق قبل العين أحياناً ) مع فارق ثنائية أخرى : البصيرة / الإبصار .... إنه ما بعد الموت على يد الموت .. إخباراً و إبصاراً

  8. #268
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سام2 مشاهدة المشاركة
    المکان الاول :: العناوین الحمراء مکان ومن خصوصیتها ...انها تختصر تفاصیل ذاکره متعبه ....


    المکان الثانی :: مساحة بیضاء تشبه الورق ،، النورانیه ربطت مابین هلمکانین بـ( بدأت تؤثث مشروع فکرة تختبر دهشة الکتابه الأولی علی...) اذن المکان الثانی یحتوی علی المکان الأول ...:: العناوین الحمراء داخل المساحة البیضاء .. ولکن النوارنیه تقول أن الـمساحة تشبه الورق ...من خلال هلشیء نعرف أن المکان لیس بالورقه ولکن یشبه الورقه البیضاء ....

    امتدادا فی النص النورانیه تقول أن الساحة هناک مفتوحه علی اتساع یغری اصابعا نحیلة للتوغل اکثر ... (اصابعا) جمع وکأن الناص یستخدم کل اصابعه لظرافة اکثر و لهذا نعرف ان المقصود لیس (کتابه) ... (وأن النوایا ألتی تضمر بعد کل حدیث یقال تثقل کتفی صاحبها فقط) ... الناص هنا یؤکد أنه یبتعد من الکتابه لیتهرب من تعب المضمر ...

    من الجمع بین العناوین الحمراء و مساحة بیضاء تشبه الورق و الساحه المفتوحه علی اتساع یغری اصابعا نحیلة للتوغل اکثر و حضور تفاصیل الذاکرة المتعبه ..نعرف أن هناک شیء یقصده الناص قریب من الکتابه ... ویحتوی علی جمال الکتابه .... یخطر ببالی أن ذلک المکان المقصود هو
    (لوحة رسم)
    جميل ما انتهيت إليه ... لكن ما زلت أنتظر ربطاً دلالياً أكثر انسجاماً ... شكراً سام

  9. #269
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميهاف مشاهدة المشاركة
    فاتني الكثير .. يمكن مالحك بيكم للاسف
    متأسف أكثر لذلك ... لأن حضور المبدعة ميهاف له ثقله ... إن شاء الله ستدركين ما فاتكِ .. مرحباً بسيدة النصوص الرااائعة

  10. #270
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    الموت !!! هنا يحمل ملامح الحياة ونكهتها ...
    المكان الصريح في النص جاء رمزا ( المرافئ ) والجميلة منها
    المكان غير المباشر ربما كان الذات التي يتحدث النص عنها او التي تتحدث هي في النص
    بقرينة الفعل ( يغمرني )
    القلب أيضاً مكان لايبتعد عن معنى تلك الذات الا بتخصيص أكثر…
    طليقا .. تحمل دلالة مغادرة مكان…

صفحة 27 من 100 الأولىالأولى ... 172526 2728293777 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال