سنتجاوز الذاكرة .. الحيز الذي ضم كل هذه الهرولة الصادمة ... ( التحق بها ) التركيب النصي هنا هو المؤسس لغياب المكان .. حين لا يعني الحضور إلا فاحشة تدعى اللغة / المعنى / المكان الجاهز للرؤية .... ( التحق بها ) المكان الذي سيبرز شيئاً فشيئاً من متواليات استفهامات أولها : إلى أين ؟ أين ؟ كيف ؟ ..... الخ ... هذه العتبة الأولى من الاستفهامات التقليدية التي ستقود القارئ إلى ما وراء النص من دلالة ستتولى رسم هذا المكان .. ( التحق بها ) عنصر الرجوع إلى ما قبله في مستوى البنية النصية للكشف الإحالات خارج النص و لا أقل من : ( لم يؤمن أن العبث حين يكون اشتراكياً ) ( سيجعله الموبوء بالاجتثاث ) ، و ما بعده من ( قرأ المعوذتين بنية الفاتحة ) !!! ... ( التحق بها ) هناك يكمن المكان ... و الله ينتقم عليك جلطتني نيو !!!!!!!
هو نورك ضياء ... شارك أخواتك و إخوتك في الورشة .. مرحباً بك
اللهم لطفك ههههه.. مرحباً زمرد
مساؤك روعتك بهي الدرر
مع أنه مؤسف لكن نتمنى أن يكون خيراً بارعة ... عموماً فلتعلمي أنكِ لون بشرة الورشة .. كل التقدير لشخصكِ عميق اللطف
عفواً عيوني سام
أحسنت سام ... ممتاز ننتظر قراءتك ... عفواً و لا تقدم اعتذاراً عن قراءة .. لأن القراءة أبعد ما تكون عن خطيئة
الله شنوووووو أنت ... يا أخي العطاب لهنا وصل .. رحت طفيت الماطور عبالي احترك .. لا تدخن هواي معود صحتك أبو خالد
اعانك الله يا استاذ شيفرا
ما تقوم به من قراءات
لا تُحسَد عليه
كان يحترف فن الرجوع للخلف
حيث ذاكرته الممتلئه بها
الحي القديم .... الجدان التي رسمت عليها لوحات الطفولة .. بطبشور من بقايا بناء قديم
يسير بين الذاكرة .. بين الممراتَ والدروب الوعرة ... هنا جلسنا ... هنا أسميتها فراشتي ..
هنا ضحكنا وهناك حيث اللا وعي قبلتها قبلتي الأولى
يتلاشا كل شيء
كلوحة ... مزجت ألوانها قطرات مطر عذرية
ينتبه يجد نفسه على أريكة
بين شفتيه طعم القبلة الأولى
__________________
الدرس الثاني
أرجو أني وفقت
التعديل الأخير تم بواسطة Gardi ; 7/November/2015 الساعة 1:54 am السبب: الفتحة :4:
صباحكم ورود بيضاء كقلوبكم
لم اعلم بفتتاح نسخه جديده وانا اتسائل
عن غياب الموضوع
تحياتي لكم ولجهودكم
واجبي النظري
تنقّلت بين الناس في ستورتوف ثم فضّلت
البقاء على مقربة من النسوة اللواتي يبعن أصُصَ الأزهار
أثارت شهوَتي الورود الحمراء القانية اللون
تتوقّد في الصّباح الندي .. واستهوتني لارتكاب
جريمة سرقة منها
هذا مقطع من رواية الجوع ل كنوت هامسون
المكان " أحد أزقّة ستورتوف"
الزمان " مضمر ولكنه ليس الليل بحكم
أن الشخصية تتسوق بين زحمة الناس
ومايميز هذه المدينة أنها تخلو من الناس
في الليل
الشخصيات .. الراوي والنسوة وربما الناس
يكونون ضمن الشخصيات
الحدث .. تسوُّق
هل قرائتي صحيحة اساتذتي؟