عندما أشتاق إليك ..
أتصفح أوراقي ...
أبحث عنك بين الحروف ..
أراك ..متمددتا فوق السطور ..
عندما أشتاق إليك ..
أتصفح أوراقي ...
أبحث عنك بين الحروف ..
أراك ..متمددتا فوق السطور ..
كنا نصف جادّين نصف هازلين هكذا الفواجع دائماً كنا نلهو فوق ثلج عمرنا قبل أن يتّسخ وتسلينا ببناء سور ثم اكتشفنا أننا بنينا السور فيما بيننا
غ السمان
وكل شئ زائل لا محال
الا وجهك في قصائدي ... و وجه الله في قلبي
حٍيَنْ يَحٍلُ آلُلُيَلُ ۆيَملُأ آلُسگۆنْ آلُمگآنْ لُآبْدِ لُلُحٍنْيَنْ أنْ يَنْڒٍفَ ..
ۆ يَأنْ آلُقلُبْ شُۆقآً إلُيَگ.
ويحملني الحنين إليك طفلا
وقد سلب الزمانُ الصبرَ مني
وألقى فوق صدرك أمنياتي
وقد شقيَ الفؤادُ مع التمني
غرست الدرب أزهارا بعمري
فخيّبت السنون اليومَ ظني
وأسلمت الزمان زمام أمري
وعشتُ العمرَ بالشكوى أغني
وكان العمر في عينيك أمناً
وضاعً الأمن حين رحلتِ عني
فاروق جويدة
إن غاب عني كم أحس بغربةٍ
و إذا دنا مني يطيب زماني
و هو الذي في البحر أنقش حرفهُ
و إليه تسرع لهفة الشطآنِ
أحببت فيه الشيء لست أحبهُ
عن غيره .. بحنانه أغناني
الحب أنت فلو وزنتك عندهم
بالحب طاشت كفة الميزان
اللهُم أحسِن رحيلي إذا حَان وقْته
ستشعر بالأمان التام عندما تواجه هذا العالم مع الله،
أن تؤمن تمامًا أن علاقتك مع ربك لا يوازيها أي علاقه
أن تثق أنها أبدية لا تفنى.
يَومًا مَا ~
سَأكْتُبُ حُروف السَّعَادة فِي كُل مَكان،
فَرحًا بمَا رَزقنِي رَبّي . .