ايها الحنين ،اذهب اليها ،
ادخل غرفتها على اطراف اصابعك ،
ولا تزعجها.
وضع تلك الباقه من اشواقي بجوارها ،
وعد الي لتخبرني" اتذكرني
ايها الحنين ،اذهب اليها ،
ادخل غرفتها على اطراف اصابعك ،
ولا تزعجها.
وضع تلك الباقه من اشواقي بجوارها ،
وعد الي لتخبرني" اتذكرني
كم أعشق روحه
عندما تزورني كطيف
تتسرب بهدوء ما بين الأنامل
فاخذ ريشتي لرسم وجه
خفي الملامح ودافيء المشاعر
فمن لي بمن يخبره عني
ليسهر معي طوال الليالي
ويحيا معي أمل فجري الغافي
فأنا لآزلت في هواه طفلة
أشاغبه ،، أمازحه ،،، أستفزه
ومن ثم بدلال أطلب رضاه
وفي طرقات الحنيـن
أنثر زهور الياسميــن لفارس
هو وطنا لاحرفي ،،
وأنا مدينته الخالدة
فكم أنا ،،،،،أهواكـ ياأنت
العشق العراقى... ملىء بالحنان دائما
يُرهقني ذلكَ الجزء من ذاكرَتي
الذي يتكدّس بـ :
أحاديث مُمتلئة حباً ..
أغاني تضجّ حنيناً ..
أسرار ترفضُ الرحيل
...
..
فَ لا طاقَة ليْ بإزدحامٍ آخر !!
بالكآد أخفي لهفتي ,
أرتقب تفآصيل يومك عن بعدْ ,"
أحنّ ب"صمت" , أُحب ب "صمت "
أقآوم نفسي , أُنْكر شوقي ,"}
ولكنّي أشتآآق
... وبشدّة أشتآآق ,"
أحتآج أن أصرخ بأنّي وربّي إليك ," أشتآق
الله ولي قلبك يا والدي .. "(
نكتب عن الحب لأننا نفتقده
وعن الأمل لأننا ننتظره
وعن التفاءل لأننا نبحث عنه
وعن الحزن لأننا نتألم منه
لعل الأنتظار يشفي الألم
وربما نجد مانفقد بالبحث
وهكذا ..
صرت أجيد الصمت والتحديق في المستحيل ،،
مسمرة هنا على منعطف الذكرى ،،
عبثاً أفلح في الوصول إلى شاطئ النسيان ..
لمَ تركتني هنا؟
العتمة رهيبة
وأنا لا أتقن سوى اﻹنتظار
و الإخلاص ، لحبك.
غاده السمان.
لم آعـد آذكـر كيف كآنت آلبدايه
كيف تسللت آلى آعمآقي
كيف جعلتني آكتب فيك آحلى آلكلمات
آكتب فيك آجمل عبآرآت آلغـرآم
لم آعد آستطيع آن آكتب شيء دون آن تكون
آنت عنوآنه
آصبح لك آبجدية خآصة بعشقك
آكتبك من صميم قلبي ووجدآني في كل آوقآتي
فأنت حبيب العمر وستبقى حبيب العمر
وﺃّﻥِ ﺳِـﺄّﻟَﻮٌﮎْ ﻋٌﻨِﻲِّ ﻓُـ ﻗُﻞَ ﻟَﻬّـﻢً..
ﺷُـﺮﻗُﻴِّﻬّـ . ﻋٌﺼّـﺒًﻴِّﻬّـ .ﻣًﺠّـﻨِﻮٌﻧِﻬّـ .ﺗٌـﻌٌﺸُـﻖُ ﺃّﻣًﺘٌـﻠَﺄّﮐْﻲِّ .ﺗٌـﺨِـﺄّﻓُـ ﻋٌﻠَيّ ﮐْﺜًـﻴِّﺮﺃّ
ﺗٌـﻐُﺄّﺭ ﻣًﻦِ ﮐْﻞَ ﺷُـﺊ...ﻟَﮑْﻨِﻬّـﺄّ ﺗٌـﺤًﺒًﻨِﻲِّ ﺑًﺼّـﺪٍﻕُ