online
online
مسائكمًُ : قليلا من ذرات الاملٌ هذا المساء ياساده
كبريائك الذي يمنعك عني
ولكن قلبك و عقلك لا يستطيع نسياني .
متعة الحبِّ تكمن في استراق النظرات؛ في الالتفاتة الأخيرة
سَـ أبْقَـىَ عَلَـى “ يَقِيْنْ “ بٍأنَّ مَآ أحْلُمَ بِہ } سَـ يَـأتِيْ يَوْمـاً ؛ ٌ!
وَيَوْمًا سَيُتَمَنَّى الأَطْفَالُ إِنْ لَمْ يَكْبُرُوا ..!
("الحَيَاةُ") .. مَا هِيَ أَلَا سِلْسِلَةٌ أَفَعَّالٌ ..
مَا أَنْ نَبْدَأَهَا يَتَغَيَّرُ العَالَمُ مِنْ حَوْلِنَا ب السَّلْبُ أَوْ الإِيجَابُ .. وَيَبْقَى لِكُلِّ نَفْسَ مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اِكْتَسَبَتْ") ..
وَلِ قَهْوَةِ مُنْتَصَفِ اللَّيْلِ نَكْهَةٌ خَاصَّةٌ") .. و َتُصْفَحُ ذَاكِرَةٌ مُتَعَفِّنَةٌ مَيِّتَةٌ") ...
أَخْبَرُوهَا بِأَنَّي سَأَصِلُ إِلَى قَلْبِهَا ..
سِ أَدْخَلَ جَسَدُهَا ك الدَّمُ السَّارِي فِي عُرُوقِهَا ..
سَتَكُونُ فِي أَحَضَّانِي ك طِفْلَةٌ بَرِيئَةً لَكِنَّهَا لَبْوَةٌ شَرِسَةُ المَشَاعِرِ ذَاتِ أُنُوثَةٍ مُلْتَهِبَةٍ تُبْحَثُ عَنْ مَا بِدَاخِلِهَا ..!. فَتَجِدُنِي") ...
لَوْ عَلَمِّنَا يَوْمًا بِأَنَّ ("العِشْقَ") سَيُؤَدِّي بِنَا إِلَى المَوْتِ وَالهَلَاكِ .. وَ يَجْعَلُ مِنَّا عَجَائِزَ خرفين .. :- قُسِما مَا طَرَقْنَا بَابَهُ ..