")
قُل لي عن ماذاَ أُخبرك ! عن قلب خائب أم عن لسان مُتبلدَ أم عن غدرٍ مُميت أم عن أنينُ صياحٍ في وحي العين .
اذا كانت رائحة المطر تسعد الجميع فكيف برائحة الجنه؟
")
يؤلمنيً حظيُ المترهَل
واشياًء اخرَى فقدُت الشعَور بها مًُنذ مدُه ..
لاٌُ تقلقوًٌُ حظوريًُ هذاًُ ليسًًَ دائمَُ فلاٌ تفرحوًَُ.ْ~!
ايهاًُ الموجعونًُ ,ايهاًُ الحزينونًٌ , ايهاًُ العاشقونًٌُ ,
مابالًُ القرونُ الاولىًُ ,
")
دومًا .. كنت أقول لامرأة كانت أنا : لا تمري عندما تُشعل الحياة أضواءها الحمراء ، تعلمي الوقوف عند حاجز القدر . عبثًا تُزوّرين إشارات المرور ، لا تُؤخذ الأقدار عنوة .
وكنت أقول.. لقلب كان قلبي : حاول أن لا تُشبهني ، لا تكن على عجل ، أنظر يمينك ويسارك ، قبل أن تجتاز رصيف الحياة . لا تركب هذا القطار المجنون أثناء سيره . الحالمون يسافرون وقوفًا دائمًا ، لأنهم يأتون دائمًا متأخرين عن الآخرين بخيبة !
وكان يردّ : " كل من عرفتِ مشت على أحلامهم عجلات الوطن . والذين أحببتِ ، تبعثروا في قطار القدر . فاعبري حيث شئت ، ستموتين حتمًا.. في حادث حبّ ! ".
آٍلّوَرٍدًهً آٍلّتٍيِ يِشمٌهًآٍ آٍلّگٍثَيِرٍوَنً.تٍفُقٍدً عٍبُيِرٍهًآٍ
لّيِسَ آٍلّمٌهًمٌ گٍيِفُ تٍسَقٍطَ وَلّگٍنً آٍلّآٍهًمٌ .گٍيِفُ سَنًتٍنًهً..