أحدُ المَارّه هَمسَ لِي قائلًا :
عيَناكَ بِلمعَةِ الخيَبة فَآتنَةٌ حدّ الوجْع __رُغمَ ضّحكاتكِ العآليہَ .
أَﻥ ﺗُﺮﺍﻗﺐَ ﻣﻦ ﺗُﺤﺐّ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ .. ﺃﻥ ﺗﺘﺒّﻊَ ﺗﻔﺎﺻِﻴﻠﻪُ ﺍﻟﺒَﺴﻴﻄﺔ ﺩُﻭﻥَ ﻋِﻠﻤﻪ ُﺘِﻠﻚ ﻫﻲ ﺃﺻﺪﻕُ ﻣﺸـﺎﻋﺮ ﺍﻟﺤُﺐّ .. ﻟﻜﻨّﻬﺎ ﻣُﻮﺟِﻌﺔ ﺑﺤﺠﻢ ﺻِﺪﻗﻬﺎ .!
اكتبُ نسخه من مشاعري في منشورات تقرآها اعينكم ،،
لكن عجباً من قرأ النسخه الاصليه في قلبي,ومضىًَ
أشرب القهوة وحدي، أسمع أغنياتي وحدي، ومن نافذتي التي لا تُطل على شيء، يقول لي البرد بمكره الناعم: ما من خاسر غيرك تائه في المدينة.
أجمَل مَا قَد يَفعلهُ رَجُل لإمرَأة ; أن يَصِفَ أشيَاءً كَثيرَةً فيهَا , هيَ نَفسهَا لا تَعرِفُهَا !*
طفلة ﻭﻗﻌﺖْ ﻓﻲْ ﺍﻟﺤُـﺐْ .,
ﺳﺮﻗﺖْ ﻣﻦْ ﻏُـﺮﻓﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﺣﺬﺍﺀْ ﻭَ ﺃﺣﻤﺮ ﺷﻔﺎﻩ .!
ﻭَ ﺇﺭﺗﺪﺕْ ﻓﺴﺘﺎﻥْ ﺃﺣﻤﺮ ,.
ﺗﺄﻣﻞْ ﺃﻥْ ﻳﻠﻤﺤﻬﺎ ﻣﺤﺒﻮﺑﻬﺎ ﺇﺑﻦَ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥْ .!
ﺃﺑﻦَ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥْ ﺗﻮَﻟﻊْ ﺑـ ﺇﻃﻼﻟﺘﻬﺎ ﻣﻦَ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙْ ﻛُـﻞْ ﻳﻮﻡْ .,
ﻓـ ﺳﺮﻕَ ﻛﺤﻞْ ﺃﻣﻪ .!
ﻭَ ﺭﺳﻢَ ﻟﻪُ ﺷﺎﺭﺏْ ﻭَ ﻟﺤﻴﻪ .!
ﻟﻌﻠﻪُ ﻳﺨﺘﺼﺮ ﺍﻟﺰﻣﻦْ "
برهة ايمان :-
استغفر الله عدد ماحُطت من
صحائفنا السيئات و عدد ما كوفئنا
بالحسنات ونسّينا ذكره وشُكره
في رخاء الاوقات
أحتاجُ إلىْ راحَةِ تامّةٍ مِنْ كُلِّ شَيئْ ..
أحتاجُ لِهُدوءٍ عارِمٍ يأَخُذُنيْ إلىْ عالَمِ الصِّمتْ ،
ياخُذُنيْ إلىْ عالَمٍ لاْ يَحتَويْ غَير السَّكينةِ والطَّمأنينةْ ..
ضَجِرتُ مِنْ هذاْ العالَمِ المَليئِ بالضَّجيجْ والإزعاجِ الغَيرَ مُنتَهٍ !
وََفَي نَهآيةْ كُل يُوْم ’ نَبَقَىَ وَحَيدْين ,,