عامان ما رفني لحنٌ على وترِ
عامان ما رفني لحنٌ على وترِ
البقاء وحيدا ... هكذا يصبح اللوذ بآخر السطور ملزماً .. لم يعي بعد ان التزمت بالترفع عن الكثير ممن يلاحقونه سيكون هرجاً في مرج ... ويكون عطفاً على الملاحقة جزاء من مكتبة اثرية ما وصلت لها ايدي القراء .. وحتى وان وصلت فالراحلين عن فمه ما يزالون يسترقون النظر الى نافذته لعلها تشر من جديد ... او لعلهم هكذا يظنون .... على فوضى من موسيقى كلماتهم الموكلة للضياع شيئا فشيئاً ....
بين ان تكتب وان تقرأ ... مسافة كساعة السحر
اعترف
اكرهه بعض اطباعي
أُسمَر كمالواقيات على حافة جسد محموم ... التزم الصمت ... واوقِع ما ظهر منها ...
على نية ما امارس هذا ...
( ملعونة البابين افتحي الوالدين ، الكلب اجاني فاك عضه يريد يحَلكني ، ولو بيدي طكة جان عصيته )
كان موقف عادي عدها
يمكن متعودة