Thursday 21 June 2012
أحمد شفيق يعلن فوزه بكرسي الرئاسة في مصر
قال إنه سينتظر قرار اللجنة العليا للانتخابات وسيحترمه
العربية.نت
أعلن المرشح الرئاسي أحمد شفيق فوزه بالانتخابات الرئاسية المصرية، خلال مؤتمر صحافي عقده قبل قليل بالقاهرة. وقال الفريق أحمد شفيق "أعلن بكل ثقتي، أنني سأكون الفائز الشرعي، ولكن سأنتظر كلمة اللجنة العليا للانتخابات، وهي صاحبة القول الفصل في الانتخابات وسوف أحترم كلمتها".
وذكر شفيق "كمرشح رئاسي واستناداً لعمليات الفرز التي قامت بها حملتي، فقد حصلت على النسبة الأعلى من الأصوات".
وقال شفيق وسط هتافات أنصاره "دعونا ننتظر ظهور النتائج.. لقد تكلمنا كثيرا ويجب أن نصمت الآن لنسمع كلمة الناخب"، وانتقد شفيق حملات التخويف الإعلامي، ووصفها بأنها محاولة للضغط لدعم مرشح معين، في إشارة إلى خصمه محمد مرسي، قائلا "هناك من يحاول القفز على كلمة مصر".
وأضاف شفيق، وهو يعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية،"لم نسعَ إلى جدل، ولم نسعَ لكي يشعر المجتمع بالارتباك، ولم ندعِ الفوز قبل انتهاء الفرز، فقد التزمنا الصمت وقررنا انتظار قرار اللجنة العليا للانتخابات التي هي صاحبة الحق الوحيد في إعلان النتيجة النهائية وأنا في انتظار كلمتها".
وناشد الفريق أحمد شفيق جميع المصريين للحفاظ على أمن البلاد قائلا "أناشد الجميع، لنحفظ أمن مصر وأمد يدي للتعاون مع الجميع، ويجب أن ينتهي عصر الانتقام"، مضيفا "سيأتي الوقت الذي ننشر فيه الأ
أحمد شفيق: أثق كل الثقة في أنني ساكون الفائز الشرعي بالانتخابات
شفيق دعا لانتظار النتائج النهائية
قال احمد شفيق المرشح لرئاسة مصر إنه استنادا إلى أرقام فرز لجان الانتخابات في جولة الإعادة "أثق كل الثقة في أنني ساكون الفائز الشرعي بالانتخابات".
وقال شفيق في مؤتمر صحفي هو الأول له منذ انتهاء التصويت يوم الأحد الماضي أنه لا يستبق قرار اللجنة العليا للانتخابات بشأن النتيجة النهائية " ولاأقفر عليها وسوف أحترم كلمتها".
وأضاف أنه منذ انتهاء التصويت وبدء عمليات الفرز " لم نسع إلى جدل وقد التزمنا الصمت وقررنا انتظار النتيجة النهائية"، واعتبر ان حملة منافسه محمد مرسي سارعت إلى نشر نتائج جزئية.
ومضى قائلا " لا أميل إلى الدخول في لعبة الأوراق، وسيأتي وقت كي تنشر اللجنة أوراقه الرسمية".
وقال أيضا "الهدف هو أن تضيع الحقيقية ونعرف ان الحقيقة والحق لدى اللجنة العليا للانتخابات ، ونتوقع أن تعلن ما لديها من كل احصاءات".
وتحدث أيضا عما تردد في وسائل الإعلام وتصريحات المسؤولين حول عمليات" تسويد" بطاقات تصويت في 12 محافظة في إشارة إلى تقارير عن العثور على بطاقات تصويت تم ملؤها لصالح المرشح مرسي.
وأضاف " نثق في أن جهات القانون المختصة سوف تطرح كل ما يتعلق بهذا الموضوع على الرأي العام المصري".
كما اعتبر أن هناك محاولات لفرض الضغوط على لجنة الانتخابات من خلال " المظاهرات وحملات التخويف والترويع الإعلامي".
وأضاف "هذه المحاولات تتعارض مع أبسط قواعد الديمقراطية، دعونا نهدأ حتى إعلان النتيجة الرسمية"، وقال "نؤمن ان الذي سيختار رئيس مصر هو الناخب وهناك من يحاول القفز على كلمة مصر".
تقول اللجنة العليا للإنتخابات إن قرارها إرجاء الإعلان عن النتائج النهائية هو لإفساح المجال أمامها للنظر في الطعون المقدمة من الطرفين.
وأكد المستشار عمر سلامة، عضو الأمانة العامة بلجنة انتخابات الرئاسة في مصر، أن اللجنة أرسلت إلى المحاكم الابتدائية لطلب، بعض الأوراق الرسمية "الأحراز" الخاصة بجولة الإعادة للانتخابات الرئاسية في عدد من المحافظات".
ويأتي ذلك في ضوء عملية فحص الطعون المقدمة إلى اللجنة من المرشحين، وما تضمنته من وقائع.
الإعلان الدستور
وقد طلبت 18 منظمة حقوقية في بيان مشترك المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإجراء استفتاء شعبي بشكل فوري على الاعلان الدستوري المكمل المثير للجدل.
وقد ندد البيان بالإعلان وما تلاه من قرارات تكشف عن إصرار شديد لتحجيم صلاحيات الرئيس إلى أقصى حد ممكن حسب ما ورد في البيان.
يأتي هذا فيما واصل المئات اعتصامهم في ميدان التحرير على التوالي للتعبير عن الموقف الرافض للاعلان الدستوري.
BBC
شفيق: أثق من الفوز لكن أنتظر كلمة "العليا" حتى لا "أربك" الشارع
أحمد شفيق
صرّح المرشح الرئاسي الفريق أحمد شفيق بأنه واثق من الفوز في انتخابات الرئاسة استنادا لمحاضر الفرز ولعمليات الفرز التي قامت بها حملته الانتخابية، وأكد شفيق، في المؤتمر الذي عقده منذ قليل، "أنتظر كلمة اللجنة العليا للانتخابات، اللجنة هي صاحبة القول الفصل في النتيجة ولن أستبقها"، مضيفا "لن أدفع بصنع الارتباك في الشارع المصري، ولن ندخل في لعبة الأوراق كما فعل المرشح الآخر الذي ينشر ورقا، وتطالبنا وسائل الإعلام في بعض الأوقات بأن ننشر ورقا، ولكن حتما ستنشر اللجنة العليا للانتخابات الأوراق الرسمية التي تعلن النتيجة الرسمية والنهائية وسأحترم نتيجتها".
وتابع شفيق "للأسف تنشر في وسائل الإعلام بعض الأحاديث الخادعة عن صفقات تتم بين جماعة الإخوان وبعض الجهات الأجنبية، هناك من يحاول القفز على مصر، كل العواصم ستتنظر كلمة مصر ثم تتعامل معنا على أساسها".
وأتابع "أناشد الجميع بالحفاظ على أمن مصر، وسأمد يدي للجميع كما قلت من قبل، ويجب أن ينتهي عصر الإقصاء، فمصر للجميع وستظل للجميع".
الوطن