هذه الدموع مازالت تذرف قيحاً لمصيبة السجادِ
هذه الدموع مازالت تذرف قيحاً لمصيبة السجادِ
فهو عليلٌ و البلاء أزدادِ
و كذلك حمل على عاتقه صبر الأيامِ
عظم الله لك الاجر
وبوركت
اخ علي هذه في ميزان اعمالك
بيوم الأربعين الكربلة ماشين
نتعنه و نزور كَبر حسين
على عناد النواصب عالعهد باقين
و الغاصب حكهم منهابة
السلام على سيدتي ومولاتي السيدة رقية
اشتقت لزيارة ضريحك مجددا مولاتي .. التمس دعائك للعودة
حلو