بسمه تعالى
ان العسكرية الحالية وارتباطها سياسيا وتوزيع الفرق العسكرية على الاحزاب السياسية من شأنه ان يدمر هيكلية الجيش العراقي فأنا على الرغم من خدمتي بالجيش العراقي ولفترة 9 سنوات الا اني احيانا لا احس بالفخر على الرغم من اني احمل المرسوم الجمهوري لوجدود قادة غير اكفاء لا يعرفون العقيد العسكرية بسبب ان الجيش العراقي لا يعترف بالكفاءة العسكرية في القيادة وانما احتساب فترة زمنية للترقية فقط هذا الامر اولا يكون غير عادل فبعض الناس بوساطتة ينقل الى المناطق الامنه والاخر في جبهة القتال والثاني لا يحصل على كافة حقوقه بينما الذي يسكن فب المناطق الامنه اضافة الى الراحة النفسية التي يتمتع بها حاصل على كافة حقوقه وان القادة الامنيين لم يجربوا الحرب فهم منذ التسعينات لا يعرفون شئ غي العرضات والتدريبات الغير مجدية واذا بهم يقودون حروب العصابات بالاضافه الى انهم ذوي العقول الجامدة اذا لا يسمعون من تدرب مع القوات الامريكية على كيفية محاربة الارهاب فهم يخوضون حروب لا يعرفون اساسياتها
مبدء العفية واعمل بالممكن
هو من اتعس اساليب التي يستخدمها الجيش العراقي
مبدء العفية القائد العسكري العراقي لا يبالي بأي خسارة يقدمها واي نتيجة يلحق بها مقابل كلمة عفية وهي على حساب دماء الشباب وارواحهم
اعمل بالممكن
هذا من المخجل جدا ان اتكلم عنه اي بدون اي امكانيات ادخلوا المعركة المهم احصل على كلمة عفية