اكتشف باحثون روسيون جثة محنطة لأسد الكهف، الذي انقرض منذ 10 آلاف عام تقريبا، والتي حفظتها ثلوج سيبيريا بصورة جيدة، بحسب “ميرور” البريطانية.
وكان العلماء، في أكاديمية ياقوتيا العلوم، قد عثروا على جثة لأسد الكهف، الذي عاش في الجزر البريطانية وشمال أوروبا وروسيا وألاسكا وشمال كندا، في نفس زمن الماموث، قبل انقراضه، وتقترب ملامح الأسد المكتشف من ملامح الأسود الأفروأسيوية الحديثة، وينوي العلماء تقديم عرض عام، خلال الشهر القادم، لعرض ما اكتشفوه في نفس المنطقة في سيبريا، حيث تتضمن معروضاتهم رفات ماموث، عمره 39 ألف عام.
منقول