عَندمَا يُدور الحَديَث حوَلك .
سّأمَتهن الصّمت
نفّذت منِى الكَلمْات .
لمَ أعدَ أمَلك فِى وصَفك
حُروف أو سطَُور ,
لَم يَعد غيَر غَصه وحَيره
هنُـَـــــا تَوقف ُالطرَيق ,
لا أعَذار , كُلهـّا واهَنه
لا تَستَحق الانصَات .
سُحقَا لكَ قلَبى
وكَفا نَفذت منىِ التَبريِرات.
الِى هُنا أنتهَى المشَوار
أقَبل أعَتذارِى
لانَى طمَعت فِى المحُال
وقسَما سَأعوُد بالايَام ,
أشتَقت لأنَــا ,
كفَا يّا جُنون عَليّ أحتَيال ,
صَمتا يَا وجُع سّتَندمَل ,
وسَيتوُقفَ نَزفَك .
لا تَباُلى بالاحتضَار
لمَ يمَت فىِ العشَق قَلبا
لمَ يَكن لهَ خيَار,
أعزَف شجنَا وجُعا ,
ترَانِيم حُزن .
وأيَاك انْ تَعزف شَوقا
فَلا يَليق بىِ وبَك
ِالا الكِبرياء , فَلا تحَتاَر