مرحبا ليديا انا اتمنى ان افعل وان تكون أعضائي صالحه حتى تنقذ حياة شخص ما أحيانا اهل المتوفي لا يحبذون هذه الفكره ولا علم لي لماذا لكن احياء حياة شخص وانت ميت اعتقد انه امر رائع شكرا عالطرح حبي ليديا
مرحبا ليديا انا اتمنى ان افعل وان تكون أعضائي صالحه حتى تنقذ حياة شخص ما أحيانا اهل المتوفي لا يحبذون هذه الفكره ولا علم لي لماذا لكن احياء حياة شخص وانت ميت اعتقد انه امر رائع شكرا عالطرح حبي ليديا
انا لست ضد بالعكس تماما شيء جميل وقمة الانسانيه و الكرم
لاكن مع الاسف انا لم استطع على ذالك الا لأشخاص لهم القلب فداء امي وابي دامهم الله لنا
كل الود والأحترام لك ليديا
تقبلي تحياتي
بصراحه كل انسان طيب القلب يكون محب للخير لكل الناس ولاضير في ان نكتب بالوصيه هاي اذا طلعنه مفلسين بس الديانه تركض ورانه وحسينا بنهاية عمرنا ان نضمنها توزيع التركه الباقيه وهي القلب مثلا لفلان والعمود الفقري اذا مامنعنع من التواثي لفلان من الناس واليد اليمنى الاطول حظا في المصايب لفلان ويستاهله واليسرى لفلان وهكذا وخل ياكلون احنه بعد متنا احسن ياكلهن الدود .......بعد هذا الراي المضحك هناك سؤال هل بالفعل نحن نمتلك هذه الاعضاء ام كانت امانه وهل صناها في حياتنا وهل ان الكلى على سبيل المثال هناك من يبيعها بعشرة ملايين دينار هل هيه نقود حلال... هل له حق التبرع بالمجان لشخص اخر ..انا اعتقد حتى تكون النيه سليمه وتصل الى ارضاء المالك الحقيقي لها يشترط في ذلك الوصول لغاية وجودها ..الم يقول الله سبحانه....ان جميع الاعضاء ستشهد عليهم يوم الحساب ..فكيف نهب ذلك الشاهد ونحن لانمتلكه كان ضيفا صامتا طيلة عمرنا وسينطقه الخالق هناك..اذن هنا حيره ماذا نفعل وهل فعلا نحن السبب الوحيد في انقاذ هذا او ذاك من بنو البشر..فاذن اين حكمة الله ..واما حديثكم عن استيراد الفكره فصحيح انها مستورده من اللااسلامين فهناك اسواق كثر و مرات لايطلب راي اهل الجثه فتكون الامور كيفما اتفق ..اني طولت بس اظاهر الموضوع شائك منين جابته ليديا ؟ماادري شلون طرحته
السلام عليك
النقطة الخلافية هنا هي أن الأعضاء يتم التبرع بها قبل الموت، وبعد الموت لن يكون لها اهمية، إن من يتبرع بكلية أو بالدم أو حتى بعين وهو على قيد الحياة، فإنه يتنازل عما يملك لشخص آخر، ويؤثره على نفسه وهنا تتجسد الإنسانية الحقة.
اما أن نقول إذا متنا ولم تعد تنفعنا فخذوها، فنحن نتنازل عما لا ينفعنا ولا نحتاجه وهذا لا علاقة له بالكرم..
إن رفض هبة الأعضاء تكمن في أن البعض يدخل في غيبوبة أو موت دماغي فيعتبر الاطباء أنه لن يعود الى الحياة أبدا، ويخبرون أهله انهم يستطيعون قتله (باطفاء الاجهزة) بعد استئصال ما يمكن استئصاله و التبرع به لآخرين، ولكن بعض علماء الدين يعتبرن هذا قتلا لانسان ويأسا من رحمة الله، فرحمة الله واسعة وقد يعود الى الحياة، أن يعتبره الاطباء قد مات، يختلف عن موته..
انا أرى ان من يريد أن يهب أعضاءه فليتفضل بذلك خلال حياته مشكورا، اما ان يقول متى ما لم تعد نافعة خذوها فهذه ليست بهبة..
وهنا انقل لكم أراء السيد السيستاني من موقعه
http://www.sistani.org/arabic/qa/0258/
السؤال: هل التبرع بالعضو الحي للحي كما في الكلية. ومن الميت للحي بالوصية، سواء من المسلم للكافر، أم العكس، جائز. وهل تختلف الأعضاء في هذه المسألة عن بعضها البعض؟
الجواب: أما تبرع الحي ببعض أجزاء جسمه لإلحاقه ببدن غيره فلا بأس به،إذا لم يكن يلحق به ضرراً بليغاً، كما في التبرع بالكلية لمن لديه كلية أخرى سليمة.
وأما قطع عضو من الميت بوصية منه لإلحاقه ببدن الحي فلا بأس به إذا لم يكن الميت مسلماً أو من بحكمه أو كان مما يتوقف عليه إنقاذ حياة مسلم، وأما في غير هاتين الصورتين، ففي نفوذ الوصية وجواز القطع إشكال. ولكن لا تثبت الديّة على المباشر للقطع مع الوصية على كل تقدير.
************
السؤال: لو أوصى شخص بان يتبرعوا باعضائه بعد موته ، فهل هذا جائز ام لا؟
الجواب: لايفيد التبرع بعد الموت الحقيقي وانما يفيد بعد الموت الدماغي ولا يعتبر ذلك موتا حقيقيا فلا يجوز قطع الاعضاء لبقائه حيا.
***********
١ ـ هل استطيع ان اتبرع باعضائي في حال موتي سريريا الي اشخاص يحتاجون اليها؟
٢ ـ هل استطيع ان اتبرع باحد اعضائي او جزء منه بارادتي الشخصية ودون مقابل الي احد الاشخاص المحتاجين اليها؟
الجواب: ١ ـ إذا أوصي بقطع بعض أعضائه بعد وفاته ليلحق ببدن الحيّ من غير أن تتوقّف حياة الحيّ علي ذلك، ففي نفوذ وصيته وجواز القطع حينئذ إشكال ـ وإن لم تجب الدية علي القاطع ـ فلا يترك مراعاة مقتضي الاحيتاط في ذلك.
٢ ـ المقصود بالميت في الموارد المتقدّمة هو من توقّفت رئتاه وقلبه عن العمل توقفاً نهائياً لا رجعة فيه، وأما الميّت دماغياً مع استمرار رئتيه وقلبه في وظائفهما وإن كان ذلك عن طريق تركيب أجهزة الإنعاش الصناعية فلا يعدّ ميتاً، ويحرم قطع عضو منه لإلحاقه ببدن الحيّ مطلقاً.