يا زَهرةً سَقاها مُحَمَّد ..
كَيفَ تَكُون ُ !
يا حَبيبةَ الرَّحْمَن .. وعِندها
سره المَكنون ُ
سَلامٌ ودمعةٌ ..
الى حيثُ قبرك ِ المَجهول
أينَ يكون ُ!
سلام ٌ لمَثواكِ أم زينب ، كُلَما
صّلوا على أبيكِ المُصطفى
أو أدمَعت ..
في عَزاءٍ للحُسين ، عُيون ُ.
للزهيراوي ٩ محرم - بغداد .