اوووووووف والله قهر شکد صعب التصفح بملف شخص میت
یاریت مامخلیه ذکری هنا اشوف مشارکاتها وانقهر
اعترف
ماكو شي اعترف بي
وللناس ان قسوا ...
: قسوة مؤذيه
النوم طار من عینی
من اين تنفتح الشفاه لتظهرا ..... يا ايها المكنون قف كي تكبرا
اوقف فراتك ... ينحني لمرورها ... عبقاً ودجلة ان سينثتر جوهرا
وابح لخارطة الوجوه تمايلاً .... طرباً بعزف عيونها اذما تٌرى
قافي ابتدأت بها .. عمراً يقاسمني
كلَّ الغروبات ... لا عدلاً ولا نصَفا
ودي انام
خائف أنا ... من صندوق البريد الذي يعاملني كمصاب بالذهان ، لا أستطيع تهديد أحد عبره ، سيرسل لي تلك الرصاصة حتماً ... قلق من النص الذي أكتبه في نومي .. لأنه يتسرب حلماً إلى زميل يحمل اسمه حرفاً من حروف اسمي ! مذعور من آخر مسرحية شاهدتها ، كان الضوء يخرج من بين أقدام صبي يغطي وجهه لأنه تبول في فراشه ، و الكبار من حوله يتهكمون عليه .. صرختُ : نور يخرج من بين قدميه أيها المبتلّون بالتهكم .... في باب المسرح ألوذ بسيارة أجرة ، أنقد السائق أجرته ، هذه ليست عملة البلد !! أصرخ به : لكني لم أسافر ، لم أزر مكتب صيرفة ، هل يعقل أن أرسل ما لا أملك ؟!!! وجدت هذه النقود في صندوق البريد صدقني ......
امسح أحمر الشفاه من على جبينك .. جملة على هامش مرور زميلة و هي تبتسم ، أمام المرآة يصحح منديلي من وضعي الوظيفي ، أتذمر : لا بد أن تحرجني ... لكنها ماتت منذ عشر سنوات !!! كان ذلك حين وجدتْ رصاصة في السيد صندوق البريد .. لم تقرأ نصي الذي كتبته أول استيقاظي صباح ذلك اليوم .. كما لم أفهم ماذا جرى من الشاهد الوحيد ( ابني ) لأنه يخجل من أي سؤال .. يظن أنه يتعلق بالفراش المبتل تحته من حينه .
اي والله يا دافنشي رفقاً بنا يارجل